عربى21
الخميس، 11 أغسطس 2022 / 13 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الحجز على ممتلكات نائبين من حركة أمل بقضية انفجار بيروت
  • الزعيم الكوري الشمالي يعلن "الانتصار" على وباء كورونا
  • الصدر يعرض مهلة لحل برلمان العراق.. ويطالب القضاء بالتدخل
  • حكم نهائي بحبس رئيس الزمالك مرتضى منصور
  • فريق أممي يزور القيادي بالجهاد الإسلامي "السعدي" بمعتقله
  • محكمة إماراتية تلغي حبس "محامي خاشقجي" وتغرمه وتبعده
  • اتهام أمريكي لعضو في الحرس الثوري بمحاولة اغتيال بولتون
  • ريال مدريد يتوج بـ"كأس السوبر الأوروبية" للمرة الخامسة
  • التطبيع العربي
  • استقالة عضو بالرئاسي اليمني رفضا لقصف إماراتي بشبوة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الانقلاب.. أو نهاية وهم "الاستثناء التونسي"

    عادل بن عبد الله
    # الجمعة، 14 يناير 2022 04:05 م بتوقيت غرينتش
    1
    الانقلاب.. أو نهاية وهم "الاستثناء التونسي"
    خلال حملته الانتخابية، أو ما يسميها هو وأنصاره "حملة تفسيرية"، كان الرئيس التونسي قد بشّر بنهاية زمن الديمقراطية النيابية أو التمثيلية. وكان يرى أن اندثار الأحزاب – باعتبارها الأجسام الوسيطة الأهم في الديمقراطية النيابية "المفلسة" - سيكون ذاتيا، ولذلك لن يحتاج إلى حلها أو إلغائها بمرسوم رئاسي. فمجرد وصوله إلى قصر قرطاج سيعني تمكين الشعب من فرصة التنظم بأشكال جديدة مطابقة للزمن السياسي الجديد، أي زمن الديمقراطية المجالسية أو القاعدية بقيادة "الزعيم الملهم".

    ورغم أن الرئيس لم يتراجع عن وعده بعدم حل الأحزاب، ورغم عدم وضوح أشكال التنظم البديلة، فإن مواقفه منذ تولي الرئاسة تدل على أن استراتيجيته كانت تهدف إلى إعادة هندسة الحقل السياسي بإقصاء كل الأجسام الوسيطة، وخاصة الأحزاب عن إدارة حالة الاستثناء أو الاستفادة من مخرجاتها.

    مهما كان رأينا في الموقف الراديكالي للرئيس من الأحزاب ومن الديمقراطية التمثيلية وأجسامها الوسيطة، فإن شعبية هذا الموقف، أو على الأقل قدرته على فرض الأمر الواقع على كل الأجسام الوسيطة في الحقول السياسية والمدنية والنقابية وغيرها، تنسف سردية نجاح الانتقال الديمقراطي في تونس، خاصة في المستوى السياسي.

    مهما كان رأينا في الموقف الراديكالي للرئيس من الأحزاب ومن الديمقراطية التمثيلية وأجسامها الوسيطة، فإن شعبية هذا الموقف، أو على الأقل قدرته على فرض الأمر الواقع على كل الأجسام الوسيطة في الحقول السياسية والمدنية والنقابية وغيرها، تنسف سردية نجاح الانتقال الديمقراطي في تونس


    وقد يكون من باب المفارقة أنّ أول من تحدث عن "نجاح الانتقال الديمقراطي السياسي" وضرورة المرور إلى الملفّين الاقتصادي والاجتماعي؛ هو السيد إلياس الفخفاخ الذي ترأس الحكومة بعد سقوط مرشح حركة النهضة (الحزب الأغلبي في البرلمان) وفشله في الحصول على الأغلبية لأسباب تتعلق بمناكفات أيديولوجية وبترسبات الصراع الهوياتي بين النهضة وأغلب مكونات البرلمان. وقد يكون من باب المفارقة أيضا أن يختار الرئيس قيس سعيد السيد إلياس الفخفاخ – الذي لا يمتلك حزبه أي نائب في البرلمان - ليرأس حكومة تقاوم الفساد؛ فإذا بها تسقط بملف شبهات فساد وتضارب مصالح يتعلق برئيسها ذاته.

    منذ أن انتقل حق اختيار رئيس الحكومة إلى رئيس الجمهورية، اختار السيد قيس سعيد شخصية من داخل الترشيحات الحزبية ولكن بلا أي سند حزبي قوي، أو على الأقل حرص على ألا تكون تلك الشخصية (السيد إلياس الفخفاخ) من بين مرشحي حركة النهضة، ثم حرص على تعميق المسافة بينه وبين الأحزاب ليقع اختياره على شخصية من خارج الترشيحات الحزبية كلها (السيد هشام المشيشي)، وهو مجرد موظف يدين بصعوده السياسي إلى رئيس الجمهورية. وقد أريد له أن يلعب دور "رجل القش" في القصبة، فلمّا أبى واستعصم بالدستور وغرّه حزام حكومته السياسي جاء "الانقلاب" أو "تصحيح المسار" ليخرجه من القصبة ومن الحياة السياسية كلها، وليعيد حق المبادرة مرة أخرى للرئيس الذي عيّن السيدة نجلاء بودن - وهي موظفة بلا انتماء حزبي ولا تاريخ نضالي - وزيرة أولى دون أية صلاحيات.

    فالرئيس قد احتكر كل الصلاحيات التنفيذية والتشريعية بعد صدور المرسوم 117 المؤرخ في 22 أيلول/ سبتمبر 2021 والمتعلق بالإجراءات الاستثنائية، تلك الإجراءات التي حوّلها الرئيس إلى قاعدة قانونية لإدارة "المرحلة الانتقالية" بين الديمقراطية التمثيلية وبين مشروعه للديمقراطية المجالسية.

    قبل إسقاط حكومتي السيدين إلياس الفخفاخ وهشام المشيشي، كان الالتجاء إلى "حكومة الرئيس" دليلا على وجود أزمة جوهرية في الانتقال الديمقراطي السياسي. وهي أزمة استطاع رئيس الجمهورية أن يعمّقها، وأن يجعل منها حدثا أو معطى يتجاوز الأحزاب إلى مجمل المنظومة السياسية وإلى جميع مظاهر مأسسة الثورة. فـ"تصحيح المسار" ليس حربا على الأحزاب ولا مجرد شيطنة لهذا الجسم الوسيط في الديمقراطية التمثيلية، إنه أساسا حرب على كل الأجسام الوسيطة التي قد لا ترتبط مباشرة بالانتقال الديمقراطي السياسي ولكنها تمثل – على الأقل نظريا - ضمانة ضد مشاريع الانقلاب والاستبداد.

    علينا أن نعترف بأن نجاح الرئيس في ضرب وسائط الديمقراطية التمثيلية يعود في جزء كبير منه إلى قابلية تلك الوسائط للضرب، أي هشاشتها وسوء سمعتها عند عموم المواطنين بحكم فشلها - من جهة أولى - في تحقيق انتظاراتهم ولو في حدودها الدنيا، وعجزها - من جهة ثانية - عن التحرك والفعل في الواقع بعيدا عن التأثيرات السامّة للوبيات


    رغم أن مشروع الديمقراطية المجالسية يقوم على إلغاء الحاجة إلى الأحزاب، فإن ذلك المطلب لا يقبل التحقق إلا بالتمهيد له عبر ضرب باقي وسائط الديمقراطية التمثيلية. ولذلك سارع الرئيس بعد 25 تموز/ يوليو، إلى حل أغلب الهيئات العليا وإلى التحريض على المؤسسات أو الهيئات التي لا يمكن حلها. وكي لا نجانب الموضوعية، فإن علينا أن نعترف بأن نجاح الرئيس في ضرب وسائط الديمقراطية التمثيلية يعود في جزء كبير منه إلى قابلية تلك الوسائط للضرب، أي هشاشتها وسوء سمعتها عند عموم المواطنين بحكم فشلها - من جهة أولى - في تحقيق انتظاراتهم ولو في حدودها الدنيا، وعجزها - من جهة ثانية - عن التحرك والفعل في الواقع بعيدا عن التأثيرات السامّة للوبيات الفسادين الأيديولوجي والاقتصادي.

    لقد جاء الانقلاب لينهيَ وهْم نجاح الانتقال الديمقراطي و"الاستثناء التونسي"، كما جاء ليُظهر هشاشة الديمقراطية التمثيلية وضعف مؤسساتها، ومحدودية التأثير الذي تمتلكه نخبها في تشكيل الرأي العام وتحريره من قبضة اللوبيات المتحكمة في تزييف الوعي وتوجيهه للمحافظة على مصالحها المادية والرمزية. فأغلب "القوى الديمقراطية" قد ساندت الانقلاب وتأويله المتعسف للفصل 80 من الدستور التونسي، وقد كانت وما زالت محكومة بوعي سياسي لا يقاوم الانقلاب بقدر ما يبحث عن موقع في إدارته والاستفادة من مخرجاته.

    أما "أنصار الشرعية" فإنهم قد عجزوا إلى حدود هذه اللحظة عن أخذ مسافة من منظومة ما قبل 25 تموز/ يوليو وإقناع باقي الفاعلين الجماعيين - ومن ورائهم الرأي العام الداخلي والقوى الخارجية المتداخلة في الشأن التونسي - بأنهم "خيار ثالث"، خيار مواطني حقيقي، لا مجرد طابور خامس في خدمة مشاريع غيرهم لإعادة التموقع والانتشار في ظل الدولة الريعية الزبونية التابعة.

    مواجهة الانقلاب ستكون بلا أي أفق استراتيجي - حتى لو سقط الرئيس ومشروعه - ما لم يشتغل الديمقراطيون الحقيقيون على فهم أسباب فشل الانتقال الديمقراطي في المستوى السياسي، وبالتبعية في المستويين الاقتصادي والاجتماعي، وما لم يحددوا بكل وضوح وبلا مجاملة مسؤولية مختلف الفرقاء في ذلك


    ختاما، يمكننا أن نقول إن نجاح الرئيس قيس سعيد في تكريس انقلابه دون الحاجة إلى إشراك الأحزاب والنقابات والمجتمع المدني أو حتى الإعلام؛ في إدارة "حالة الاستثناء"، يدل على هشاشة المنجز الديمقراطي خلال العشرية السابقة، سواء من جهة الوعي أو من جهة المأسسة. فغياب مشروع وطني حقيقي وفشل المصالحة بين الإسلاميين والعلمانيين وغلبة الصراعات الهوياتية على السجال العمومي؛ كل ذلك قد مهّد لنجاح المشروع الانقلابي وأمدّه بدعم شعبي حقيقي لا يمكن إنكاره. وهو ما يعني أن مواجهة الانقلاب ستكون بلا أي أفق استراتيجي - حتى لو سقط الرئيس ومشروعه - ما لم يشتغل الديمقراطيون الحقيقيون على فهم أسباب فشل الانتقال الديمقراطي في المستوى السياسي، وبالتبعية في المستويين الاقتصادي والاجتماعي، وما لم يحددوا بكل وضوح وبلا مجاملة مسؤولية مختلف الفرقاء في ذلك.

    ورغم أن يوم 14 كانون الثاني/ يناير لن يكون مناسبة لسقوط الانقلاب - كما تمنى البعض من باب إسقاط مبدأ الرغبة على الواقع - فإنه يمكن أن يكون مناسبة للتفكير الجماعي في أسباب قابلية الانتقال الديمقراطي للانقلاب، ومناسبة للتفكير "معا" في كيفية بناء مشروع مواطني جامع لكل المؤمنين بالدولة المدنية، تلك الدولة التي لا تتعارض مع الانفتاح على المرجعية الدينية أو مع الإسلام السياسي الذي قبل بقواعد اللعبة الديمقراطية، بل تتعارض بالضرورة مع كل مشاريع عسكرة الفضاء العام أو "بَولسته"، مهما كانت الادعاءات الحداثية أو الوطنية الزائفة لمن يقفون خلفها في الغرف المظلمة الحقيقية لا المتخيلة.

    twitter.com/adel_arabi21

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنقلاب

    تونس

    الاستبداد

    أحزاب

    قيس سعيد

    #
    الاستفتاء: "تأسيس جديد" أم "دكتاتورية متنكرة"؟

    الاستفتاء: "تأسيس جديد" أم "دكتاتورية متنكرة"؟

    الجمعة، 29 يوليو 2022 05:11 م بتوقيت غرينتش
    تونس.. الاستفتاء أو اللحظة الثانية في "خارطة الطريق الرئاسية"

    تونس.. الاستفتاء أو اللحظة الثانية في "خارطة الطريق الرئاسية"

    الجمعة، 22 يوليو 2022 07:00 م بتوقيت غرينتش
    الجمهورية الجديدة بتونس: نهاية الديمقراطية أم نهاية انتقال ديمقراطي فاشل؟

    الجمهورية الجديدة بتونس: نهاية الديمقراطية أم نهاية انتقال ديمقراطي فاشل؟

    الجمعة، 15 يوليو 2022 03:23 م بتوقيت غرينتش
    "التأسيس الجديد" في تونس أو سرير بروكرست

    "التأسيس الجديد" في تونس أو سرير بروكرست

    الجمعة، 08 يوليو 2022 06:23 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: خالد البوستجي

      السبت، 15 يناير 2022 07:55 ص

      للاسف حضرتك رغم المقال القيم الذي أضاف لي كثيرا ولكن البعد الخارجي كان الأهم المتمثل في نظام السيسي والإمارات والسعودية والموقف المتردد لأمريكا وأوروبا...لولا التدخل العنيف من قبل الامن والجيش بالتنسيق مع الخارج ماكان قيس ليفعل شئ فافقه محدود وهو مجرد واجهة أو بالأحرى تيس مستعار لاقي هوي ومصالح عند المنظومة القديمة

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        من هنا وهناك
      • "صورة رومانسية" لماكرون وزيلينسكي بمسيرة للمثليين (شاهد)

        "صورة رومانسية" لماكرون وزيلينسكي بمسيرة للمثليين (شاهد)

        من هنا وهناك
      • شيعة السعودية يحيون موسم عاشوراء برعاية حكومية (شاهد)

        شيعة السعودية يحيون موسم عاشوراء برعاية حكومية (شاهد)

        سياسة
      • قتل ابنتيه.. محاكمة مصري بتهمة "جريمة شرف" بأمريكا (شاهد)

        قتل ابنتيه.. محاكمة مصري بتهمة "جريمة شرف" بأمريكا (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      إلى أين تتجه تونس بعد الاستفتاء؟ إلى أين تتجه تونس بعد الاستفتاء؟

      مقالات

      إلى أين تتجه تونس بعد الاستفتاء؟

      بحكم غياب "طريق ثالث" يتجاوز السلطة القائمة ومعارضتها، يبدو أن تونس تتجه نحو تكريس سلطة الرئيس قيس سعيد، لا باعتباره صاحب مشروع سياسي للتحرر من التبعية والتخلف ولإعادة توزيع جذري للسلطة والثروة، بل باعتباره لحظة توافقية ثانية، انتفت فيها حاجة الدولة العميقة للديمقراطية التمثيلية وأجسامها الوسيطة.

      المزيد
      الاستفتاء: "تأسيس جديد" أم "دكتاتورية متنكرة"؟ الاستفتاء: "تأسيس جديد" أم "دكتاتورية متنكرة"؟

      مقالات

      الاستفتاء: "تأسيس جديد" أم "دكتاتورية متنكرة"؟

      السؤال الأخطر الذي يطرحه "التأسيس الجديد" ليس سؤالا دستوريا بل هو سؤال سياسي

      المزيد
      تونس.. الاستفتاء أو اللحظة الثانية في "خارطة الطريق الرئاسية" تونس.. الاستفتاء أو اللحظة الثانية في "خارطة الطريق الرئاسية"

      مقالات

      تونس.. الاستفتاء أو اللحظة الثانية في "خارطة الطريق الرئاسية"

      الرئيس واثق من البقاء في السلطة مهما كان عدد المشاركين في الاستفتاء، وذلك لعجز القوى المعارضة عن تغيير منطق الأمر الواقع بحكم تشتتها وعمق خلافاتها البينية غير القابلة للتسوية، على الأقل في المدى المنظور

      المزيد
      الجمهورية الجديدة بتونس: نهاية الديمقراطية أم نهاية انتقال ديمقراطي فاشل؟ الجمهورية الجديدة بتونس: نهاية الديمقراطية أم نهاية انتقال ديمقراطي فاشل؟

      مقالات

      الجمهورية الجديدة بتونس: نهاية الديمقراطية أم نهاية انتقال ديمقراطي فاشل؟

      لم يكن الانتقال الديمقراطي في الواقع إلا مسارا لإعادة تموقع ورثة المنظومة القديمة وحلفائهم في أهم مفاصل الدولة، من خلال شرعية انتخابية صورية. ولم يكن ذلك الانتقال الديمقراطي أيضا إلا توسيعا لقاعدة تلك المنظومة بضمّ حركة النهضة بعد قبولها بـ"التوافق" مع ورثة المخلوع بشروطهم التي تضمن حماية مصالحهم

      المزيد
      "التأسيس الجديد" في تونس أو سرير بروكرست "التأسيس الجديد" في تونس أو سرير بروكرست

      مقالات

      "التأسيس الجديد" في تونس أو سرير بروكرست

      وضع مؤقت؛ لأن الشعب سيوقن -إن عاجلا أو آجلا- بأن السرير لن يكتفيَ بالنخب. فهو ليس سرير الشهوة الفردية كما كان شأنه مع بروسكت، إنه سرير السلطة المطلقة التي لا راد لقراراتها

      المزيد
      هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟ هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

      مقالات

      هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

      ما الذي سيجعل الرئيس يلقي بالا للمعارضة؛ وهي إما حليف موضوعي له أو ذات سمعة سيئة عند جزء معتبر من الشعب التونسي؟ ولماذا سيتراجع عن "الاستفتاء"، وهو سيعتبره ناجحا مهما كانت نسبة المشاركين فيه، كما فعل مع الاستشارة الوطنية التي اعتبرها ناجحة رغم أن نسبة المشاركة لم تتجاوز 5 بالمائة من مجموع التونسيين

      المزيد
      خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟ خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

      مقالات

      خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

      يبدو أن المعارضة التونسية بمختلف أطيافها لن تستطيع -بوضعها الحالي- أن تفرض على الرئيس تعديل خارطة طريق "الجمهورية الثانية"، كما يبدو أن القوى الدولية ستظل واقعيا في مستوى الحياد ومراقبة تطورات المشهد لفرض التسويات النهائية.

      المزيد
      تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟ تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

      مقالات

      تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

      تصحيح المسار" في جوهره، هو خيارات حسابات النخب التونسيين تُرد على وجوههم، فالرئيس قيس سعيد لم يفعل أكثر من توظيف "الأزمة البنيوية"، والدفع بتناقضات منظومة الحكم وصرعاتها العبثية نحو الأقصى.

      المزيد
      المزيـد