هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مجلة ماجد الإماراتية ... تروج للأطفال عن المثليين.. pic.twitter.com/WQfoQrTyAt
— أبو النقيب (@ZHJ8qEXou6y2fne) June 28, 2022
كل ترويج لفعل قبيح يتم عبر جرعات صغيرة ثم تكبر و تكبر.
— حلب الروح (@Aleppo_Spirt) June 28, 2022
الآن المثلي لا يشكل خطراً على أحد فقد تكون حالته مرضية أو جينية.
العام القادم لا بأس من زواج المثليين وهذا حق لهم بما أنهم لا يشكلون خطر على المجتمع.
بعد عامين تتم الدعوة والترويج للشذوذ، كما تفعل الإمارات عبر مجلة ماجد pic.twitter.com/1tiWGC6noE
مجلة الطفولة تدعم المثليين ، أفا يا ماجد وفهمان وموزة وكسلان وفضولي . pic.twitter.com/RbbKdI0ZqH
— قلبي أبيض (@bushigra) June 27, 2022
يقول: مجلة ماجد لم تقصد علم المثليين وانما كانت تقصد ألوان الطيف.
— عيسى درويش (@EssaDarwish) June 27, 2022
نعم صدقنا ذلك، ولكن في كل عمل اعلامي هناك ما يسمى بتدقيق أو رقابة المحتوى .
الم ينتبه أحد من أسرة تحرير مجلة ماجد أن نشر هكذا صور قد تثير البلبلة وتضع المجلة في أمر مريب وموقف محرج ؟
اعلامنا يحتاج لعقول واعية ناضجة
اذا هي القوة الخفية التي تدعم المثليين ..والا كيف يصل الامر الى مجلة طفولة شهيرة في الشرق...في الأمر إن كبيرة طالما وصل الامر لمجلة ماجد
— typicalmedlling (@TypicalMeddling) June 26, 2022