معارض جزائري: تكريم جنرالات التسعينيات استفزاز للشعب

زيطوط ليس معارضا بل عميل لجهات أجنبية يدعي أنه يعارض النظام بعد أن أنهيت مهامه كنائب قنصل في ليبيا.

الف مبروك لبولصبع لزرق الذي شارك في مهزلة المقبور قايد فايح الذي هههه لم يتم حتى ذكر اسمه و حتى آخر الدفعات العسكرية من اكاديمية شرشال كانت باسم المقبور العماري و قنايزية كبارنات فرنسا ههههه.....نزار الذي كان في الجيش الفرنسي تم تكريمه اكبر و اوضح رسالة لكل من يدعي أنه غيور على الجيش الوطني الشعبي ....جيش تقوده عصابة مجرمة و دم الشعب في رقبتها و لم ننسى بالطبع المجرم شنقريحة.... لعنة الله عليهم جميعا و لكن سوف ترى ربما هنا و تقرأ لبعض فقراء الذكاء و الوعي والكرامة من عبيد الرنجاز يسبحون و يمجدون و يقدسون الرنجاز العسكري و بالطبع لدمية العسكر كذبون

لهذا السبب يتشوق لاعادة نظام دمشق إلى الواجهه. لان الطيور على أشكالها تقع. اعان الله امة العرب ونصرها على من عادها خارجا وداخلا. آمين.

عسكر ؟ لا أبدا ، مافيا ؟ لا المافيا لها شرف و إنضباط ، إذن من هم ؟ لصوص لاخلاق لهم

زيطوط اكبر مجرم...خائن

"وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ? وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ ? إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا" قتلة التسعينيات ,,,و جنرلات الدم يعدون الى مسرح الجريمة,,,,و بكرمون,,؟؟

إلى المدعو ناقد لا حاقد وهل هناك أكثر حقدا مما تقوله وقلته في شرف اشخاص بعيدون عنك لاأنت تنتمي إليهم ولا هم ينتمون إليك ،، لا يضرك فسادهم ولاينفعك صلاحهم ،، والله إن ما تلفظت به في حق ناس لاتعرفهم ولا هم يعرفونك لهو ظلم عظيم ،،ومع ذلك ربما تعتقد نفسك أنك مسلم ومؤمن بالله ورسوله،، وأعلم أنك مسؤول أمام الله على كلام "وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "

....وعند الله تلتقي الخصوم......موعدنا جميعا عند قاضي السماء..عند من لاتضيع حقوق عباده ابدا مهما كانت رتبة المعتدي او المجرم اوالظالم...وان كان يملك الارض بقاراتها السبعة وتركع له عبيده.....

مجرد تساؤل. من هم المعرضون للنظام الجزائري !!!؟؟؟ للنظام الجزائري ثلاثة أنواع من المعارضين. جميعهم يريد الاسترزاق من "مهنة" المعارضة لأنهم يعرفون أن الشعب لا يصغي لهم، بدليل امتناعهم عن تكوين أحزاب وإن فعلوا يختبئوا وراء المقاطعين. كما يعلمون أنهم عاجزين عن تحريك ولو شعرة واحدة للحكومة أو النظام. 1- الذين كانوا يسبحون بحمد النظام ثم استغنى عنهم، على شاكلة الإرهابي زيطوط الذي اختبأ وراء منظمه إرهابية، وسيموت وهو يعوى، لا أقول ينبح لأن في الكلاب أفضل ممن لبس الثياب. 2- الزواف وعملاء فرنسا والأمريكان والكيان، الحاقدين على الدين واللغة والشعب الذي قهر أسيادهم. 3- بعض من ينسب نفسه للمثقفين، يتزلف للنظام بالمعارضة الشكلية ليبقى في الأضواء حتى يعطف عليه النظام ويستدعيه لمهمة قذرة. وبالعودة إلى موضوع المقال، فإن الرئيس له حق دستوري بالعفو على من يشاء، وإذا رأى أن الأمر يتعلق بأناس يمكن أن يقدموا إضافة لمصلحة الجزائر سوى بسكوتهم أو بخبرتهم فذلك هو التوفيق إنشاء الله. دولا كثيرة لم تتردد في التحالف مع الشيطان والكيان مع اليقين أنهما عدوين للإنسان ولا يرجى منهما خير بشهادة الرحمان.

الف مبروك لكم دفاعكم عن عسكر فرنسا ، نزار معروف انه كان في الجيش الفرنسي و لم يلتحق بالثورة الا بعد ان انتهى كل شيئ يعني بعدما قام المجاهدون الحقيقيون بكل شيء .....الف مبروك لكم دافعكم عن القتلة و المجرمين ، حشركم الله معهم

لم ارى في حياتي اكثر قذارة من معلق لا يجد اي حرج او حتى ضمير بل يصمم على ايجاد المبرارات لتبرير اي شيئ يقوم به سيده ، زيطوط ارهابي و نزار و توفيق شرفاء ههههههه ، سوف يعود الحراك و اتمنى ان تبقى تقول هذا ، تبون نفسه الذي تمجد له يمثل امتداد لنظام بوتفليقة و الكل يعرف ، المهم يا غزاوي الله شهيد على كل كلمة تقوله و عند الله تجتمع الخصوم و هناك سوف ينفعك تبون او نزار هههههه