الاحتلال يقتحم رام الله ويفجر منزل أسير.. واشتباكات بشوارع المدينة (شاهد)

لو كان عند ألإحتلال ذرة إحترام واحده لمغتصب ألسلطة، ألمنتهية ولايته فى 2009، لما قامت بإقتحام عاصمته رام ألله! ولكن إسرائيل تعرف أن عباس ومن حوله هم عبيد لديها، بل جزم وصرامى لها، يقدسون ألتنسيق ألأمنى ولهذا سمحوا لهم بالبقاء هناك حتى يكونوا عيونهم ألمتقدمة على شباب فلسطين ألثائر على ألإحتلال. نهايتك ياعباس وياعالول وياشيخ وياإشتيه ياقتله نزار بنات من قبل جهاز ألأمن ألوقائى ألذى يعتبر واحد من ستة فروع للأمن ألعباسى وهناك ألأمن ألعام والشرطة وأمن ألرئاسة والمخابرات والدفاع ألمدنى. على ما أذكر كان جبريل ألرجوب أول رئيس للأمن ألوقائى ألذى يعتبر ألذراع ألضاربة لسلطة ألتعاريص ألعباسية ألشيخية ألعالولية. إتفوه على كل أركان سلطة عباس ألبهائى ألقذر ولا أقول عنها سلطة فلسطينية لأنها لا تمت لفلسطين بصلة سلطة عباس هم أعداء الشعب الفلسطينى ويجب ألتخلص منهم قبل ألتخلص من ألمحتل.