هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرار محكمة العدل الدولية، قائلا إن "الشعب اليهودي ليس محتلا لأرضه وعاصمته الأبدية القدس، ولا محتلا في أرض أجداده في يهودا والسامرة (الضفة الغربية المحتلة)"، حسب زعمه.
تعتقد العديد من الجيوش الغربية أن الحروب المستقبلية ستتضمن قتالا مكثفا في المناطق الحضرية، سواء كان ذلك دفاعا عن طريق حلف شمال الأطلسي "الناتو" عن مدن البلطيق من روسيا أو تصدي أمريكا للغزو الصيني لتايوان، حسب تقرير لمجلة "إيكونوميست".
غازي دحمان يكتب: تفيد التجربة التاريخية في المنطقة، أن الأحداث وحدها، ومهما كانت نتائجها، لا تؤثر بأنماط التفاعلات الجارية، وهي بالأصل تفاعلات ضعيفة نظرا للارتباط التبعي للمنطقة بالخارج الدولي، الذي يملك القرار على المستوى الاستراتيجي، ويترك للفاعلين الإقليميين التصرف بمسائل تفصيلية ذات أثر محدود في البيئة الإقليمية
محمد صالح البدراني يكتب: تحذير وتنبيه لأمريكا والغرب أنهم يخاطرون عند دعمهم للكيان بمصالحهم وأن وقوفهم في هذه الحرب بشكل مشارك في قتل الفلسطينيين سيسجل عليه، وهم كما حساباتهم في المقاومة خطأ فإن حساباتهم بإهمال رد فعل الشعوب خطأ، وأن دعمهم لكيان طفيلي هو استنزاف لدم ومصالح الغرب في المنطقة وبناء جدار عزل نفسي مع الغرب، وتعظيم معاداة الغرب
فجر الجمعة، استشهد 8 فلسطينيين بينهم أطفال جراء استهداف منزلٍ يعود لعائلة أبو شكيان في "بلوك C" بمخيم النصيرات.
شددت محكمة العدل الدولية، على أن "الشعب الفلسطيني المعترف به بموجب معاهدة أوسلو له الحق في تقرير مصيره"، موضحة أن "ترحيل سكان الأراضي المحتلة من أراضيهم كان قسريا وهو ما يخالف التزامات إسرائيل".
دعت حركات حماس والجهاد الإسلامي، منظمة التحرير الفلسطينية، إلى سحب الاعتراف بالاحتلال، ردا على قرار الكنيست، عدم الاعتراف بدولة للفلسطينيين.
الكنيست الإسرائيلي يقر رفض إقامة دولة فلسطينية
أكد ترامب في خطابه أنه سينهي الحرب في قطاع غزة.
الجنرال الإسرائيلي السابق إسحاق بريك شن هجوما لاذعا على قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلي، وكيفية إدارته للمعركة الإعلامية في العدوان على قطاع غزة، مشككا برواية المتحدث دانيال هاغاري الذي زعم القضاء على نصف مقاتلي "حماس".
حزب الله استخدم صاروخ "وابل" لأول مرة في المعركة، كما قصف مستوطنة "أبيريم" لأول مرة، في تطور لافت عن توسع الحرب ضد الاحتلال الإسرائيلي.
بعد ساعات من الانفجار الضخم الذي هز شوارع تل أبيب وسط كيان الاحتلال، الناجم عن طائرة مُسيرة، وأسفر عن مقتل إسرائيلي وإصابة آخرين بجروح، تأكد الحديث عن طائرة مسيرة كبيرة حلّقت لمسافات بعيدة، وإعلان جماعة الحوثي مسؤوليتها عن العملية.
تخبط جيش الاحتلال الإسرائيلي في رواياته حول استهداف قائد كتائب "القسام" محمد الضيف، ونائبه رافع سلامة، لا سيما أن الاستهداف المزعوم جاء خلال مجزرة المواصي في خان يونس، التي راح ضحيتها 90 شهيدا ومئات الجرحى.
يواصل الإسرائيليون انشغالهم بالحديث عن صفقة تبادل الأسرى مع حماس، مع تحول النقاش حول ما سيحدث في قطاع غزة في نهاية الحرب، والزعم بأن الحركة تضع الشروط التي تسمح لها بإعادة ترميم قدراتها في اليوم التالي.
وزير المالية الإسرائيلي: "نريد صفقة يستسلم فيها #السنوار وليس إسرائيل، وإذا لم نبق في محور #فيلاديلفيا ستتعاظم قوة #حماس" pic.twitter.com/i4vwpbOTSw
— عربي21 (@Arabi21News) July 19, 2024