مفاجأة عمرو أديب.. قتلة الأقباط إخوان وليسوا داعش

يا عباد الله و يحكم ما أنتم فاعلون ؟؟،فهذا زمان الرويبضات قد أظلكم و قد يضل بعضكم و العياذ بالله،فالمعتوه الفاسق هذا الذي ملأ الدنيا صراخا و عويلا بل و نباحا وطنينا،إنما هو بوق سيده عبيط القرية الأبله و زبانيته و أزلامه؛ يطلع عليكم بالغرائب و العجائب، و هو لاشك من الكذبة و الدجاجالة الذين وردت الآثار بخروجهم وكثرتهم بين يدي الساعة،أي و الله.ثم تصوروا معي للحظة واحدة ـ رحمكم الله ـ ما ذا كان يحدث لو كان هذا الحقير أنثى لكي لا أقول إمرأة إكراما لبنات حواء الصالحات منهن قبل الطالحات.لو كان كذلك ـ و قد يكون كما يدل عليه مظهره و الله أعلم من جنس ثالث ـ كيف كان سيكون أو تكون ؟؟،أشهر عاهرة وزانية ـ أكرمكم الله ـ في التاريخ كله، لأنه كما قال السيد المسيح : من فمك أدينك !!.،وقول أسلافنا الصالحين رحمهم الله تعالى : لا غيبة لفاسق.و خير ما نعلق به علىالأفاك الأثيم الناعق حديث شريف لرسولنا الكريم صلوات الله و سلامه عليه يقول فيه : إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى؛ إذا لم تستح فاصنع ما شئت !!!، و قديما قالوا :اللي اختشوا ماتوا !!.و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.

و كمان لابس الساعة في يد اليمين.... د الأمير قال الساعة بتتلبس في اليد الشمال. عامل روحك ذكي.......يا ... الشيكل و الدولار.

اعتقد ان الاخوان المسلمين هم من جعلوا عمرو اديب اصلعا

من حضيرة الخنازير كلب سيسي عرص

هلموا يأغبياء لمباركة العميل الذي لم أجد له وصف غير طارد الذباب على براز أسياده الصهاينه