خصصت صحيفة الرياض متابعة على صفحاتها لما أعلنت عنه وزارة الصحة، من تسجيل ثلاث وفيات، وإصابة أربعة بفيروس
كورونا في الرياض.
وقالت الوزارة إن حالة الإصابة الأولى لامرأة تبلغ من العمر 48 عاماً مصابة بأمراض أخرى وظهرت عليها أعراض مرضية وأدخلت مستشفى حكومية في الرياض وما زالت حالتها حرجة، بينما الثانية لوافد يبلغ من العمر 37 عاماً وهو من الممارسين الصحيين كما أنه مصاب بأمراض أخرى وظهرت عليه أعراض مرضية، وأدخل مستشفى حكومية في الرياض وحالته مستقرة.
وأردفت أن حالة الإصابة الثالثة لامرأة تبلغ من العمر 48 عاماً مصابة بأمراض أخرى وظهرت عليها أعراض مرضية وأدخلت مستشفى حكومية في الرياض وما زالت حالتها حرجة، فيما الإصابة الرابعة لمواطن يبلغ من العمر 61 عاماً مصاب بأمراض أخرى، وظهرت عليه أعراض مرضية وأدخل مستشفى حكومية في الرياض وحالته مستقرة.
وأوضحت الوزارة أن حالة الوفاة الأولى لمواطن يبلغ من العمر 41 عاماً أدخل مستشفى حكومية في الرياض، كما أنه مصاب بأمراض أخرى وهو من الحالات المسجلة سابقاً، والوفاة الثانية لوافد يبلغ من العمر 75 عاماً أدخل مستشفى حكومية في الرياض، كما أنه مصاب بأمراض أخرى وهو من الحالات المسجلة سابقاً، بينما الوفاة الثالثة لمواطن يبلغ من العمر 61 عاماً أدخل مستشفى حكومية في الرياض كما أنه مصاب بأمراض أخرى وهو من الحالات المسجلة سابقاً.
أكبر حقيبة مدرسية تدخل غينيس
قالت صحيفة المدينة إن جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة دخلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية العالمية، بعد تحطيمها الرقم بأكبر حقيبة مدرسية من حيث وزنها.
وأشار مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بالجمعية سليم بن غيث الفايدي، إلى أن الحقيبة، كانت مشروع تخرج لطالبة الثانوية العامة العنود بن حمود الزيد، التي أرادت تقديم مشروعها أكبر وزن للحقيبة المدرسية لأيتام الجمعية.
وذكر أن الإعداد للمناسبة بدأ، بعد اتصال هاتفي ورد للجمعية من قبل والدة الطالبة، تشرح فيه الفكرة، فرحبنا بذلك على الفور، ما دامت تخدم رؤية الجمعية ورسالتها في مشاركة المجتمع للأيتام الذين سترعاهم الجمعية.
من جهته قال والد الطالبة حمود الزين إن 3 أسابيع كانت فاصلاً بين تجهيز أكبر وزن حقيبة مدرسية، وزنها ما يقرب من 4 أطنان و 19كيلو جراماً ( تقدر بأربعة آلاف وتسعة عشر كيلو غرامات)، مشيراً إلى أن "من شروط التنافس وفقاً لأنظمة غينيس أن تحوي الحقيبة على أدوات قرطاسية مدرسية مختلفة، تقدم كمنحة إلى الطلبة غير القادرين على تلبية المتطلبات المدرسية".
وقال :" بفضل الله تم تجهيز 1300 درزن من الدفاتر، ما يقرب من 15 ألفاً وستمائة دفتر تقريباً".
وحول عدد المستفيدين من المشروع أوضح أن ما يقرب من 1300 يتيم سيستفيد من محتويات الحقيبة.
11 شخصا يغيرون أسماءهم يوميا
بينت صحيفة مكة أن نحو 11 شخصا يقومون يوميا بتغيير اسمهم الأول عبر 130 فرعا للأحوال المدنية في السعودية، إذ تصدر الأحوال الموافقات على تغيير أسماء 240 مواطنا ومواطنة شهريا، بمعدل 60 حالة أسبوعيا، حسبما أفاد مصدر مطلع في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية.
وأوضح المصدر أن غالبية من صدرت لهم موافقات بتغيير أسمائهم نساء، معللا ذلك لكونهن يبحثن عن الجمال بصفة دائمة حتى في الأسماء، إذ ترى المرأة أن الاسم المقبول والمختلف يميزها ويجعلها أكثر قبولا.
وأشار إلى أن وكالة الوزارة تتمنى أن يتم تغيير بعض الأسماء لأن بعضها منبوذ شرعيا واجتماعيا، لكي تكون الأسماء مناسبة، مبينا أنه على الرغم من أن بعض هذه الأسماء ليس فيها أي محظور شرعي أو نبذ مجتمعي إلا أن الأجيال الجديدة تفضل أن يكون الاسم مميزا ويواكب العصر بشكل أفضل، إضافة إلى آخرين يلجئون إلى تغيير أسمائهم بسبب خجلهم من معانيها.