مسؤول مصري: أشلاء ضحايا الطائرة تشير لوقوع انفجار

.... ليفلت من دفع التعويضات عن حوادث سابقة حدثت لطائرات اقلعت من مطاراته

عمرو اديب بيلعب بالنار - وبدأ يتحدث بلهجة سيده الخسيسى - يا أصحاب العقول انتبهوا - أفيقوا - الطائرة سقطت بفعل ثلاثة جهات وهذا تحليلى المتواضع : الجهة الأولى : جهاز المخابرات المصرية للإصاق التهمة بالفرنسيين أنهم لديهم عجز أمنى داخل مطار شارل ديجول وهو مطار عالمى يعتمد الإجراءات الأوربية الصارمة فى التفتيش والأمن " يعنى مش مطار شرم الشيخ وحده ولا مطار القاهرة " يعنى " لا تعايرنى وأعايرك دا الهم طايلنى وطايلك " . الجهة الثانية : سلاح الجو الاسرائيلى الذى يقوم بمناورات عسكرية ليلية على البحر المتوسط ومستخدماً المجال الجوى اليونانى والدليل الدامغ بأن الطائرة لم تصدر إشارات استغاثة لمفاجئة الحدث وهو ضرب الطيران الاسرائيلى الطائرة ولو بطريق الخطأ وعندما حاول الطيار تفادى الاصابة استدار 90 درجة ثم 360 درجة حسب الرواية اليونانية ولم يستطع فكان التفجير ثم السقوط ولم يستطع ارسال الاستغاثة . الجهة الثالثة : الطيران الحربى الروسى الذى يعمل بنشاط فى المجال الجوى السورى انتقاماً لسقوط الطائرة الروسية فوق سيناء فى يناير الماضى . ومن ثم إذا عُثر على الصندوقين الأسودين " أشك فى ذلك " سيؤكد تحليلى المتواضع هذا وحتى حدوث العثور على الصندوقين سيقوم الاعلام المصرى الكاذب بتغطية اخفاق سيده الخسيسى وجريمة أخواله الصهاينة والخاسر الوحيد هم الضحايا وذويهم حتى لا يطالبوا بالتعويضات