ترحيب يهودي بعراقية تحيي إسرائيل من مرقد الحسين (صورة)

لا يدخر الشيعة جهدا في التقارب بل وفي التمسح باحذية اليهود لسببين الاول لانهم يعترفون بفضل اليهود في وصولهم للسلطة في العراق بعدما قام اللوبي اليهودي الصهيوني الاميركي AIPAC بتوجيه الاوامر لبوش الابن بغزو العراق وابعاد السنة في العراق اعداء اسرائيل وتنصيب الشيعة ذوي العقيدة التي اسسها اليهودي عبد الله بن ابي سبا والتي هي في جذورها مستمدة من اليهودية والنصرانية وارسال الرسائل تلو الرسائل ليس من زعماء الشيعة بل من عوام الشيعة يؤكدون فيها لليهود شراكتهم وحلفهم معهم لكي يحس الشيعة بالقوة والامان من حليف سيساندهم بالحفاظ على السلطة في العراق وايران وسوريا ولبنان ومنها الى دول اسلامية اخرى حسب امنياتهم. والسبب الاخر هو الخوف الذي يعيشه الشيعة بسبب علمهم بما يخفيه لهم المستقبل من ابادة على يد اهل السنة بسبب اجرامهم المهول بحق اهل السنة وما ظهر من احقاد كانوا يختزنونها في دواخل انفسهم الشئ الذي جعلنا نحن اهل السنة نقف مذهولين لشدته وحجمه مما لم يكن في حسباننا يوما ما حيث اننا ادركنا انه في الوقت الذي كان فيه ابئنا يكلموننا ويعلموننا حسن الظن بالاخرين واحترامهم كان اباء الشيعة يعلمون ابنائهم الحقد والكراهية ووجوب الانتقام من اهل السنة سرا في بيوتهم .كل هذا جعل الشيعة يتجهون راكضين مهرولين باتجاه اليهود عارضين عليهم المودة والمحبة والاتحاد والصداقة المخلصة حتى من دون ان يطلب اليهود منهم ذلك املا من الشيعة وخاصة في العراق وهم اكبر مجرمي الارض وكفارها وهم الذين سيتبعون المسيخ الدجال ان يكون اليهود ممن يخلصهم ويدفع عنهم ما هو واقع بهم لامحالة ..فلا اليهود ولا غير اليهود مغيرين سنة الله في الارض وهذا من زيف ايمان الشيعة وزيف دينهم .. .. .. ثم يخرج علينا الشيعة بشعار الموت لاسرائيل !! بل والانكى هيهات منا الذلة !!

الصهاينة هم من أكبر البارعين في التزييف والخداع والتضليل في العالم. فقد زيفوا تاريخ فلسطين وضللوا وخدعوا العالم ولم يزالوا. وقد أنشأت إسرائيل مؤسسات تدار من قبل متخصصين للتأثير على وسائل الإتصال الإجتماعي العربي والدولي ورصدت لها مئآت الملايين من الدولارات لكي تخدم مصالحها في زعزعة الرأي العام وإدخال التشكيك واليأس والنزاع في صفوفه في تأجيج الصراع الطائفي. ويكتبون بأسماء عربية وبلغة عربية من قبل العرب اليهود في إسرائيل. وهذا الخبر المفصل بشكل دقيق لخدمة مصالح إسرائيل يصب في مصب إنتاج هذه المؤسسات الإسرائيلية، فهو يطرح من قبل إمرأة، وإختراق عقول المرأة والشبيبة العربية والإسلامية هو واحد من الأولويات التي وضعتها إسرائيل. ويطرحونه أنه يأتي من كربلاء أي أن كاتبته هي شيعية، وبذلك فهم يضربون أكثر من عصفور بحجر واحد. ولكن وحتى لو كان هذا الخبر صحيح فهو يأتي من إنسانة مختلة عقلياً، من أكثر من أربعمائة مليون عربي يعلمون من هي إسرائيل ومن هم أعدائهم. وليبقى الصهاينة في غيهم يعمهون. ولا يصح إلاَّ الصحيح. ويا جبل ما يهزك ريح. والقافلة تسير والكلاب تعوي، ونحن لمنتصرون.

في العراق وايران الان أوضاع اليهود أفضل من أوضاع المسلمين السنة

شيعيية رافضية . هم دائما كانوا مع العدو الخارجي والغزاة ضد بلادنا وأهل السنة بالتحديد. اللهم أجمعها معهم في جهنم