أعلنت منظمات حقوقية وسياسيون وحقوقيون عن انتقادهم لاعتقال الناشط السياسي المصري، وائل عباس، من أجهزة الأمن المصرية، صباح الأربعاء.
ويعد عباس أحد شباب ثورة يناير المصرية، وأحد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي المعارضين للانقلاب العسكري الذي قاده عبد الفتاح السيسي في يوليو/ تموز 2013.
وأعلنت منظمة العفو الدولية انتقادها لاعتقال عباس، حيث قالت عبر صفحتها على "فيسبوك": "إن احتجاز المدون والصحفي #وائل_عباس يمثل استكمالا لقمع السلطات المصرية لحرية التعبير. تحت حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي، أصبح الصحفيون عرضة للحبس فقط بسبب قيامهم بعملهم الصحفي. أخبروا AbdelFattah Elsisi - عبد الفتاح السيسي أن #الصحافة_ليست_جريمة".
وقد احتل وسم #وائل_عباس المركز الأول في قائمة أعلى الوسوم تداولا على "تويتر"، حيث أصدرت أيضا الشبكة العربية لحقوق الإنسان بيانا حول اعتقال عباس، مؤكدة أن "الحملة البوليسية الأخيرة للأجهزة الأمنية في مصر رامية إلى إسكات كل الأصوات المنتقدة، وفبركة قضايا ضدهم؛ بهدف الانتقام منهم، وتكميم أفواههم".
كتير يعرفوا (وكتير ميعرفوش) أد ايه #وائل_عباس أذاني وافترى عليا كتير بالباطل ، وبدون أي مبرر غير انه حد غير سوي ،لدرجة تسببت في ان بعض اللي كانوا بيعجبوا ببعض آرائه كرهوه بسبب افتراءاته دي ، بقول ده وانا في يوم من الأيام كنت بحترمه لمجهوده الإعلامي ضد التعذيب وجرائم النظام من
لماذا أحدثت مبادرة الهلباوي انشقاقا بين الأحزاب المصرية؟
هل سيطر السيسي على الحركة العمالية بإجراءته الأربعة؟
ذكرى تحرير سيناء.. عقود من الإهمال تحت حكم العسكر