سلطت مجلة "نيويوركر" الأمريكية الضوء على المأساة التي يعيشها المواطنون السود بفعل الممارسات العنصرية ضدهم.
ونشرت المجلة غلافا تحت عنوان "قل أسماءهم"، وتظهر فيه صور لعدد كبير من الأشخاص السود الذين لقوا حتفهم في حوادث عنصرية متفرقة، مثل الطفل إيميت تيل، ومارتن لوثر كينغ، ويتوسطهم جورج فلويد.
اقرأ أيضا: الكشف عن قائمة صادمة لضحايا "الخنق" أثناء التوقيف بأمريكا
وأسفر مقتل جورج فلويد في 25 مايو/ أيار الماضي، على يد شرطي أبيض في مدينة منيابوليس بولاية مينيسوتا الأمريكية، عن ردود فعل غاضبة محليا ودوليا.
ومنذ مقتله، خرج عشرات الآلاف في مختلف دول العالم، والمدن الأمريكية في تظاهرات كبرى متحدين حظر التجول الذي فُرض في أكثر من ولاية.
أمازون يزيل قميصا عليه صورة قاتل فلويد عن منصته
التسلسل الزمني للاحتجاجات بأمريكا بعد مقتل فلويد (إنفوغراف)
ناشط ضد العنصرية بأمريكا: لا مفر من العنف إذا رفضت السلمية