رصدت صحيفة "عربي21"، إلى أي من المرشحين للانتخابات الرئاسية الأمريكية، الجمهوري دونالد ترامب أم الديمقراطي جود بايدن تميل طبقة الأثرياء في الولايات المتحدة.
ولاحظت الصحيفة، وفقا لتقارير أمريكية، أن إنفاق الطبقة "الثرية" هذا العام أخذ منحى متسارعا بشكل هائل بدءا من تموز/ يوليو الماضي، إذ كان قبل ذلك دون مستوى انتخابات عام 2016، ثم تجاوزه حتى بلغ الضعف في وقت قياسي.
ونال بايدن الحظ الأوفر من أموال "المجموعات الخارجية"، لكن اللافت في الأمر أن الصدارة كانت للإنفاق الموجه ضد ترامب، أكثر من الترويج للمرشح الديمقراطي.
ويوضح الإنفوغراف أدناه تفاصيل إنفاق المجموعات الخارجية على الانتخابات الأمريكية، وإلى أي جهة تميل طبقة الأثرياء:
ترامب: عائلة بايدن هي مؤسسة إجرامية ويجب التحقيق معه
التصويت المبكر يشعل المنافسة الانتخابية بين ترامب وبايدن
ترامب يتراجع: إذا خسرت سأقبل بانتقال سلس للسلطة.. ولكن