تحدثت مجلة "فوربس" عن أثر إنهاء النجمين العالميين، أليكس رودريغيز وجينيفير لوبيز، علاقتهما، على "إمبراطوريتهما" المالية القوية.
واعتبرت المجلة أن رودريغيز ولوبيز كانا ثنائيا ناجحا من الأكثر ثراء في العالم، وتمتعا بنفوذ وتأثير واسعين وتحديا بقوة منافسين مثل كاين ويست وكيم كارداشيان.
وبحسب تقديرات فوربس، فقد تمكنت لوبيز من جمع 150 مليون دولار من خلال أعمالها الغنائية والسينمائية، فيما بلغت ثروة "رود" نحو 400 مليون دولار، ويعد من أنجح الرياضيين ربحا على الإطلاق.
وخلال علاقتهما، منذ عام 2017، استثمر الثنائي المشهور معا أرباحهما الفلكية في إمبراطورية العلامات التجارية والعقارات والأعمال، والتي لو استمرت العلاقة، لكان من الممكن أن تجعلهما يملكان مليارات الدولارات.
ومن المرجح أن تستمر ثروة كل منهما بالازدهار، لكن بوتيرة أبطأ.
ولفتت فوربس إلى أن عدم إقدام رودريغيز ولوبيز على الزواج يجعل من عملية الانفصال على المستوى المالي أقل تعقيدا وأكثر سلاسة.
وأعلن النجمان عن خطبتهما عام 2019، بعد عامين من العلاقة، لكنهما فسخا الخطبة في قبل أيام.