تأثرت الصحفية الفلسطينية زينة الحلواني، خلال حديثها عن الأطفال المعتقلين لدى الاحتلال، والذين شاهدتهم خلال فترة اعتقالها.
وقالت الحلواني التي أفرج عنها مع فرض إقامة جبرية عليها في منزلها بعد أيام من اعتقالها، إنها شاهدت أطفالا لا تتجاوز أعمارهم الـ11 سنة في الزنزانة.
وانهارت الحلواني بالبكاء، قائلة إنها شعرت بالضعف والقهر لعدم قدرتها على تقديم المساعدة لهم.
وأضافت: "ما فيه حقوق إنسان.. في نص الليل الولد بيصيح".
وخلال السنوات الخمس الأخيرة تجاوز عدد الأطفال المعتقلين لدى الاحتلال حاجز الـ7 آلاف، يقوم الاحتلال بالإفراج عنهم بعد مدة، إلا أن الملاحقات والمضايقات لا تتوقف بحقهم.
سفير الإمارات بتل أبيب يتجاهل أحداث القدس ويكثّف التّطبيع
"علماء فلسطين" تنظم فعالية اعتكاف نصرة للقدس المحتلة
اعتقالات وإصابات بالشيخ جراح.. وتويتر يغلق حسابات متضامنين