أثار التوجه بسؤال عن تخيّل العيش خارج بلدة سلوان المقدسية، المهددة من قبل الاحتلال؛ عواطف الأهالي الفلسطينيين، معبرين عن ارتباطهم الشديد ببيوتهم التي نشأوا فيها، هم وأجدادهم.
ويسعى الاحتلال لتهويد أحياء البلدة وتهجير أهاليها، لاسيما أنها الأكثر التصاقا بسور القدس التاريخي، والحامية الجنوبية والجنوبية الشرقية للمسجد الأقصى.
اقرأ أيضا: ماذا تعرف عن بلدة سلوان؟.. هذه أبرز مشاريع التهويد فيها
ورفض عدد من المقدسيين تخيل الحياة خارج سلوان، أو مغادرة منازلهم، أو السماح برؤية المستوطنين يعيشون فيها بدلا منهم.
ويشدد أهالي سلوان على المضي في مقاومة مساعي التهجير والتهويد، رغم كل الضغوط التي يواجهونها على مستوى تفاصيل الحياة اليومية، ومنذ سنوات.
اعتقالات في الضفة.. وخطوات احتجاجية لأسرى عوفر
انتهاء مهلة الاحتلال لتنفيذ مجزرة بحق منازل سلوان بالقدس
الاحتلال يقمع وقفة مع الشيخ جراح.. ويعتدي على متضامن (شاهد)