איזה שברון לב. עוד שישה חטופים שנחטפו בחיים הוחזרו הלילה כשהם לא בחיים. חטופים שנרצחו בשבי. חטופים שיכלו להשתחרר בחיים בעסקה הקודמת. חטופים שלהם כבר אזל הזמן.
— Alon-Lee Green - ألون-لي جرين - אלון-לי גרין 🟣 (@AlonLeeGreen) August 20, 2024
חיים פרי, יורם מצגר, אברהם מונדר, נדב פופלוול, אלכסנדר דנציג ויגב בוכשטב. יהיה זכרם ברוך. ויהי זכרם זרז לעסקה עכשיו. pic.twitter.com/6rWoz8ATyP
وذكر زاهيرو شاهار مور، ابن شقيق الرهينة أفراهام موندر، الذي أُعيدت جثته ضمن الجثث الست، أن السلطات الإسرائيلية "نسفت" فرص إبرام اتفاق على وقف إطلاق النار وإعادة الرهائن أحياء.
وقال لرويترز: "كان عمي بطل حرب عاش حياته كلها في بناء البلاد. خطفته حماس لكن التخلي المستمر (عنه) يقع على عاتق الحكومة الإسرائيلية".
وأضاف: "لن أتوقف عن الكفاح من أجل استعادة الذين ما زالوا على قيد الحياة، وإلا فلن يكون هناك مستقبل لدولة إسرائيل. لن يرغب أحد في العيش في دولة لا تعتني بمواطنيها وتخونهم وتتخلى عنهم".
وقال وزير الحرب الإسرائيلي يوآف جالانت إنه تم انتشال جثث ياغيف بوختشاف وألكسندر دنتسيغ وأفراهام موندر ويورام متسغر وناداف بوبلوِل وحاييم بيري من أنفاق تحت خان يونس في "عملية معقدة".
وأضاف في بيان "سنواصل العمل على تحقيق أهداف هذه الحرب، وهي إعادة الرهائن والقضاء على حماس".
ورحب منتدى عائلات الرهائن والمفقودين، وهو منظمة تمثل معظم عائلات الرهائن، بهذه الأنباء لكنه جدد دعوته للحكومة لإبرام اتفاق مع حماس على تحرير بقية الرهائن.
وقال "العودة الفورية لبقية الرهائن، وعددهم 109، لا يمكن أن تتم إلا من خلال التوصل إلى اتفاق عبر التفاوض. ويتعين على الحكومة الإسرائيلية بمساعدة الوسطاء بذل كل ما في وسعها لإتمام الاتفاق المطروح حاليا على الطاولة".
وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يواجه الكثير من الانتقادات من أسر الرهائن لعدم توصله إلى اتفاق بشأنهم، إن الحكومة ستواصل العمل على إعادة الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في غزة.
وأضاف في بيان "ستستمر الدولة الإسرائيلية في بذل كل الجهود الممكنة لإعادة جميع رهائننا الأحياء منهم والأموات".
"يديعوت" تتحدث عن "الغضب القطري" من الاحتلال بعد اغتيال هنية
كشف نتائج تحقيق أسترالي رسمي بمقتل عمال الإغاثة في غزة