في أكبر مظاهرات مناهضة للحكومة الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تدفق الإسرائيليون إلى شوارع تل أبيب لدفع حكومتهم نحو وقف إطلاق النار والاتفاق على إطلاق سراح الأسرى.
رفضت الوزارة تصريحات نتنياهو حول معبر فيلادلفيا واعتبرتها مزاعم لا أساس لها، تستهدف عرقلة جهود الوساطة التي تقوم بها مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل لصفقة تبادل تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة.
عبر تطبيق "ماسنجر" أرسلوا رسالة بالعربية، من شخص يُدعى توم، ادّعى أنه يعمل مع جمعية إنسانية تُساعد المحتاجين بالمال أو تأمين الوظائف، وأخبره أنّ لديهم مراكز حول العالم، بما في ذلك منطقة زحلة، المتواجدة في لبنان.
أوضحت صحيفة "إندبندنت"، خلال الافتتاحية، التي ترجمتها "عربي21"، أن "نتنياهو، وبشكل متزايد بات محاصرا".
يقول الكاتب "لكنني أعلم أنني لست الوحيد الذي يفكر في أنه لو كنت صبيا في الـ12 عاما في غزة وشاهدت أفراد أسرتي وأصدقائي يموتون في غارة إسرائيلية واضطررت إلى العيش في مخيمات للاجئين بعيدا عن منزلي وسط الفقر واليأس، فلن أكون متأكدا من أن كل ألواح الشوكولاتة المجانية من شركة هيرشي أو الألعاب التي يتم التبرع بها على هذا الكوكب ستجعلني أنسى الأمر".
كانت مصادر طبية محلية، أفادت أن 7 فلسطينيين، قد استُشهدوا، فيما أصيب عدد آخر من الفلسطينيين، في ظل استمرار القصف الأهوج للاحتلال الإسرائيلي على مبنى الكلية، التي تؤوي نازحين.
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" مقطعا مصورا للأسير القتيل، أوري دانينو، صوره قبل أن يلقى حتفه في الأسر إلى جانب خمسة آخرين عثر عليهم جيش الاحتلال في وقت سابق