إلغاء رحلات قادة الجيش الإسرائيلي استعدادا للمواجهة

سلطت صحيفة النهار اللبنانية الضوء على مواصلة الجيش الإسرائيلي حشد قوات عسكرية إضافية عند الحدود مع لبنان، وتعزيز قواته في مستوطنات المنطقة القريبة من حدود لبنان وسوريا.

ونقلت الصحيفة عن صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية أن "الأمر يتعلق بقوات تعزيز في إطار الاستعداد العسكري لمواجهة حالة التوتر الشديد الذي تعيشه المنطقة الشمالية في أعقاب الغارة الإسرائيلية على القنيطرة السورية، ومقتل قيادات في حزب الله وجنرال إيراني".

وتوضح الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي قرر إلغاء جميع رحلات رئيس الأركان الجنرال بيني غانتس، وقائد سلاح الجو اللواء أمير إيشل، إلى الخارج.

ولفتت الصحيفة إلى "تحذير واشنطن رعاياها في الأراضي المحتلة، من الوصول إلى مسافة 2.5 كلم من الحدود اللبنانية والسورية، أو السفر في الحافلات العامة داخل إسرائيل".
 
دول الخليج تهرول إلى لندن بحثاً عن الحماية
 
نقلت صحيفة القبس الكويتية عن مصادر وصفتها بـ "المطلعة" أن النائب الأول وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد سيشارك في اجتماع التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب في لندن، حاملاً معه همّاً خليجياً وملفّاً متخماً عن أمن الخليج.

وكشفت الصحيفة أن الخالد سيطرح خلال الاجتماع فكرة حفظ أمن دول التعاون كأولوية، بناءً على الاجتماع الوزاري الخليجي، الذي جرى في الرياض وتناول التطورات المتسارعة والمفتوحة على كل الاحتمالات.
 
أنباء عن انضمام باسم يوسف لـ "تلفزيون العربي"
 
تقول صحيفة الشرق القطرية إنها علمت أن الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف سينضم للعمل بشبكة التلفزيون العربي التي ستنطلق من لندن 25 كانون الثاني/ يناير الجاري.

وتوضح الصحيفة أن يوسف لم يؤكد رسمياً نبأ انتقاله للتلفزيون الجديد، ولا سيما أنه سبق وكشف في تصريحات سابقة عن رفضه العمل بأي قناة خارج مصر.

وتعقب الصحيفة على الخبر بالقول "ولم يعرف بعد في حال انضمام باسم يوسف، الذي سبق أن تم وقف برنامجه الساخر الشهير "البرنامج" على قناني CBC في 2013 وإم بي سي مصر في 2014، ما إذا كان سيقدم البرنامج نفسه على شاشة "التلفزيون العربي" أم سيقدم برنامجاً مختلفاً".

وتلفت الصحيفة إلى أن الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف، قد أعلن مطلع حزيران/ يونيو الماضي، وقف برنامجه الذي يحمل اسم "البرنامج" لأجل غير مسمى، مشيراً إلى أن "المناخ الذي تحياه مصر الآن غير مناسب لوجود نوعية البرامج الساخرة التي أقدمها".