هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب القدوة: استمرار صمت وسلبية المجتمع الدولي على هذه الجرائم والمواقف العنصرية، كان نتيجتها توغل جيش المتطرفين الإرهابي بإبادة وتطهير عشرات الآلاف من الضحايا.
كتب الشايجي: ستسجل كتب التاريخ كان عام 2024 عاما فارقا في التاريخ، بما شهدناه على المستويات المحلية والإقليمية والدولية من أحداث وتطورات وإنجازات ونجاحات وانتكاسات.
الأردن لدية وثائق كبيرة جدا، حول أملاك الغائبين في القدس، وهذا سوف يساعد في الوقوف أمام التسويات الإسرائيلية
كثيراً ما تؤدي التنازعات والمنافسات الطائفية إلى جمود سياسي وتأخير في تنفيذ القوانين والإصلاحات الضرورية..
يكتب أبو شقرا: سوريا الجديدة الحرة تنتقل اليوم من وضع الإقطاع الأمني البوليسي إلى الدولة المؤسساتية التي هي جزء من المجتمع الدولي.
يكتب قلالة: رغم الدم والدموع والآلام، يبقى الفلسطيني صاحب الحق واثقا من النصر، ويبقى الصهيوني الظالم يُمنِّي النفس بالدعم الخارجي ليتمادى في ظلمه.
يكتب محاريق: لا أحد يمكنه أن يتعرف على مدى الطموحات الإسرائيلية، والحل يتمثل في دعم الطوق القديم، بوضعه الراهن، قبل أن يتوسع ضغطه إلى أماكن لم تكن متخيلة أو واردة من قبل.
يكتب فراعنة: لن تذوي شعوب الشرق العربي، ولن تخضع، ولن تبخل في تقديم التضحيات حتى تستعيد ما هو حق لها، ومهما استنفدت كل أدوات الصبر وطول البال.
يكتب يزلي: عالم بات منذ 1990، كوحيد القرن: قوة عظمى وحيدة تهيمن على البشرية جمعاء. لم يعد لها من يناطحها إلا جماء، وكثير من الآذان الصماء والأعين العمياء.
يكتب أنطون: تسابق الكتبة والساسة في الولايات المتحدة على استنكار الإرهاب وقتل المدنيين العزل الذي لا يمكن تبريره. إلا إذا كان المستهدفون في غزّة. فهناك دائما استثناءات في العالم المتحضّر.