هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتعاقب الدول الأوروبية على الاعتراف بدولة فلسطين الواحدة تلو الأخرى على خلفية مشاهد إبادة شعب من الأطفال والنساء على خلفية حوالي 37 ألف شهيد منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى اليوم، من بينهم 15 ألف طفل من زهور فلسطين مع قوافل الشهداء من الحرائر والشيوخ والمعاقين! هي حرب إبادة جماعية انتقامية..
المفارقة الغريبة، أن نجاحات مودي وحزبه الاقتصادية، كانت كفيلة بتحويل الخطاب الانتخابي إلى خطاب يقوم على أجندة سياسية-اقتصادية، وينهي سياسة التعبئة الانتخابية القائمة على مستوى الطبقات القائمة في الهند منذ ما قبل الاستقلال، إلى تعبئة انتخابية قائمة على مستوى الفرد..
محمد القيق يكتب: كسر الطوفان أهم مقومات مخطط أمريكا الذي كان يقوم على الردع الدبلوماسي والعسكري والإعلامي والنفسي لحماية "إسرائيل"، فهذا كله تكسر ويتكسر يوميا بطول أمد الحرب.
جاسم الشمري يكتب: يبدو أنّ واشنطن لا تتأثّر بدعايات الجيوش الإلكترونيّة الناشرة لأخبار الاستقرار العامّ في العراق، ومحاولة بعض الكيانات السياسيّة والإعلاميّة تصوير المشهد العامّ بأنّه آمن ومستقرّ، وهذا دليل على أنّ واشنطن تراقب الأوضاع بدقّة، وهي تنظر وتدرس أفعال الحكومة وليس أقوالها.
عادل بن عبد الله يكتب: تصدّر أعداء "الجزيرة" وخطها التحريري للمشهد الاحتفائي بالدحدوح هو مجرد مظهر من مظاهر هيمنة المنظومة القديمة وحلفائها في اليسار الوظيفي على المشهد الوطني وعلى آليات تشكيل الرأي العام، وهو أمر لا يعكس أي تغير في تموقع النقابة سياسيا ولا أيديولوجيا، إنه مجرد استثمار لرمزية الدحدوح ومحاولة لتوظيفها في تلميع صورة النقابة ومنظوريها أمام الرأي العام
ألطاف موتي يكتب: سباق السيارات الكهربائية يشكل أيضا منافسة جيوسياسية، ومن الممكن أن يعزز النفوذ المتزايد للصين في سوق السيارات الكهربائية العالمية من مكانتها كقوة تكنولوجية واقتصادية. ومن ناحية أخرى، تخاطر الولايات المتحدة بالتخلي عن دورها القيادي في صناعة حيوية ذات آثار استراتيجية كبيرة.
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: انتشار المطاعم الرديئة ليس مسؤوليَّة الذائقة الجمعيَّة الفاسدة وحدها؛ وإنما هو كذلك مسؤولية يتحمَّل قسطا عظيما من وزرها مطاعم كُبرى وصُغرى، يُفسدون في الأرض ولا يُصلحون.ا
حازم عيّاد يكتب: كل ما تريده واشنطن من هذه المفاوضات التي يديرها وليام بيرنز، كسب الوقت وتوفير المبررات التي تسمح بإعاقة أي قرارات يمكن أن تقدم عبر مجلس الأمن أو الجمعية العامة أو محكمة العدل الدولية؛ لوقف الحرب أو تجريم الكيان الإسرائيلي في محكمتي الجنايات والعدل الدوليتين بشكل يفضي لفرض عقوبات عليها.
بعد ثمانية أشهر من الصمود التاريخي والأسطوري الذي يواجه به الشعب الفلسطيني بقيادة مقاوميه الأبطال آلة الدمار الصهيونية في غزة والضفة والقدس بدعم وانخراط مباشر وغير مباشر من أغلب الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وتواطؤ الأنظمة العربية، وأحيانا بشكل مفضوح..
استبشر الناس خيرا بصدور قرار محكمة العدل الدولية، بإدانة الكيان الصهيوني، وإيقاف الحرب في غزة، وبخاصة في رفح، ولكن هيهات للكيان أن يستجيب أو يرعوي، لمن يقف منطقهم عند الكلام والإدانة، ما لم يتعد ذلك الأفعال القوية التي تكبح جماحه، وتنهي غروره وعدوانه..