هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جولة من الحرب الفاصلة على درب تحرير الأقصى هدأت مؤقتا على الجبهة اللبنانية، وقد أبلى أهلها بلاء حسنا في إسناد المقاومة الفلسطينية منذ عام ونيف، كان فيها اللبنانيون مقاومة وشعبا على الموعد، رغم بعض الحساسيات الممتد نسبها إلى اتفاق "سايكس- بيكو" المشؤوم سنة 1916م..
أحمد عويدات يكتب: اعتماد الخطاب الديني الذي ينسجم مع المزاج الشعبي العام، وإطلاق التصاريح المطمئنة؛ لا يُقنع وحده بأننا أمام حالةٍ جديدة ومستقبلٍ جديد يستحقه الشعب، ما لم يرتبط ذلك بممارسة عملية ديمقراطية واسعة وتشاركية وتعددية سياسية من مختلف النخب، التي وقفت بوجه النظام الساقط، بعيدا عن ديكتاتوريةٍ جديدة ونظامٍ قمعيٍ جديد
عمرو علان يكتب: الحفاظ على استقامة المسار يتطلب من القواعد الشعبية، قبل القيادات، الصمود في وجه المتغيرات، والتمسك بالثوابت التي لا تقبل التبديل، وأن تكون رقيبا نزيها على قياداتها
السيد رأفت العابد يكتب: دور العمل الإغاثي لا يقتصر فقط على تقديم المساعدات الغذائية والدوائية، بل يجب أن يتعداه إلى مشاريع إعادة الإعمار، بما في ذلك إعادة بناء المرافق الصحية، والتعليم، والبنية التحتية العامة والمساكن. وقد تحتاج تلك المشاريع إلى مزيج من التمويل الدولي والحلول المحلية
أشرف دوابة يكتب: الإصلاح الاقتصادي في سوريا يتطلب إصلاحا سياسيا قوامه الحرية والعدل، وبهما يمكن بناء إنسان صالح واقتصاد تنموي عادل وفق خطة اقتصادية استراتيجية واضحة المعالم، مع عمل خطة أزمات سريعة لمعالجة المتطلبات الضرورية القائمة حاليا
نزار السهلي يكتب: قيام أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، بتنفيذ حملة "حماية وطن" على مدينة ومخيم جنين، وسقوط شهداء وجرحى، بذريعة مطاردة "الخارجين عن القانون"، هو مشاركة بالتزوير الصهيوني الذي قاد حملة دموية بنفس الأمكنة في الضفة والقدس، لكن بغياب من يدعي حماية الوطن
حمزة زوبع يكتب: احتشدت دول أوروبا وأمريكا والدول العربية من أجل إعادة إحياء قرار مجلس الأمن الصادر في 18 كانون الأول/ ديسمبر 2015 أي قبل عشر سنوات في محاولة اعتبرها بداية للثورة المضادة أو الانقلاب على الثورة السورية، فلماذا اجتمعوا؟ وهل يصلح القرار الذي كان يصلح للخروج من الأزمة السورية حينئذ للتطبيق اليوم بعد أن انتهت الأزمة؟
أحمد عبد العزيز يكتب: جيش بشار تخلى عنه، ومَن بيده رَسنه أمره بالمغادرة، فكان هذا المشهد الذي حلم به السوريون على مدى خمسين سنة عجاف! فما المانع أن يتكرر مشهد سقوط بشار بحذافيره، في مصر؟!
أمية يوسف حسن أبو فداية يكتب: بينما تتصاعد المعاناة الإنسانية، يبقى الأمل في وعي النخب السياسية بضرورة وضع حد لهذه الحرب المدمرة والعمل معا لتحقيق الاستقرار والتنمية في البلاد
علي شيخون يكتب: نجاح هذا المشروع التنموي يعتمد على مدى القدرة على تحويل التحديات الراهنة إلى فرص للتطوير والتحديث، والاستفادة من الدروس المستفادة من تجارب إعادة الإعمار في دول أخرى، مع الحفاظ على الخصوصية السورية. ويبقى الرهان الأكبر على قدرة السوريين أنفسهم على تجاوز آثار الأزمة والانطلاق نحو مستقبل أفضل