هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
غازي دحمان يكتب: لعل ما يثبت أن الأسد محظوظ، تبرع فئات وشرائح عربية للدفاع الشرس عنه، بزعم أنه آخر رئيس قومي عربي باق، والرئيس المقاوم والمناهض لإسرائيل وأمريكا ومن خلفهما الحلف الإمبريالي برمته
تعرف اليابان بأبنيتها المضادة للزلازل، حيث تفرض الحكومة معايير بناء تعتبر الأكثر صرامة في العالم، كما يتم تجديد البنايات مع مراعاة المخاطر الطبيعية التي تهدد البلاد.
رانية نصر تكتب: الدرس الوحيد الذي أريد التركيز عليه في هذا المقام، والدروس والعبر كثيرة جداً لا تحصى ولا تُعد، لكن أكثر ما تعلّمته من أحداث الزلزال الأخير، أن قدرة الله طاغية ونافذه، أمره ما بين كاف ونون واقع، وأن الدنيا قائمة على المحن والابتلاءات والأحزان والفتن
تواصلت الهزات الارتدادية بعد الزلزال المدمر في تركيا وسوريا، فيما تستمر جهود البحث عن ناجين تحت الأنقاض في الجنوب التركي.
نقلت الوكالة عن مصدر لم تسمه، قوله؛ إن "هناك ترتيبات تجري حاليا لزيارة الأمير فيصل بن فرحان خلال أيام".
في حوار خاص لـ"عربي21" اتهم الصالح الأمم المتحدة بخذلان العالقين تحت الأنقاض في الشمال السوري.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إن آلاف اللاجئين السوريين في تركيا، اصطفوا في طوابير عند المعابر الحدودية في محاولة للعودة إلى وطنهم بعد إعلان المعابر الحدودية مع تركيا عن السماح للاجئين بالمغادرة لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر ثم العودة.
أكدت القيادة المركزية الأمريكية مقتل عضو بارز في تنظيم الدولة، ويدعى إبراهيم القحطاني، قالت عنه واشنطن إنه كان مسؤلا عن هجمات التنظيم على مراكز احتجاز متطرفين.
قال مستشار عسكري إيراني إن الطائرة المسيرة التي أعلنت القوات الأمريكية إسقاطها في شمال شرقي سوريا تطلق يدويا وتبلغ تكلفتها 1000 دولار بينما احتاج الأمريكيون لإطلاق صاروخ بمئات آلاف الدولار من أجل إسقاطها
تعاطف رواد مواقع التواصل مع صورة سيدة سورية نامت بجانب جثة ابنها الذي قضى نتيجة الزلزال المدمر بمدينة هاتاي التركية
نقلت هيئة صحية طفلة سورية يتيمة وُلدت تحت أنقاض منزلها المنهار في سوريا بعد زلزال الأسبوع الماضي إلى "مكان آمن" خوفا من خطفها بهدف تزوير تبنيها.
الزلزال الذي أصاب تركيا وسوريا، وخلف آثار دمار هائلة، على مستوى البشر والحجر، وعلى مستوى النفوس والقلوب، من هول ما رأت، ليست آثاره السيئة فيما خلف من خسائر مادية فقط، بل إن هناك مناحي سيئة أخرى ظهرت معه، وهي متعلقة بأخلاق البشر..
زلزال تركيا وسوريا، مشهد من مشاهد يوم الدين، نهاية التاريخ وخراب الجغرافيا، وهول الزمن الذي كشر عن وجهه عندما زلزلت الأرض
محمد ثابت يكتب: خرج البعض معلنين أن الزلزال إنما حدث لخطأ وتقصير في جناب الله جرى على يدي المُتضررين، غير مراعين لحال الأخيرين وأنه ما نص ثابت الصحة في كامل الشريعة الغراء يفيد بهذا، إضافة إلى أن المنكوبين ما تزال قصصهم تثير الأسف والألم والمشاعر الإنسانية، خاصة أنه رغم التقدم العلمي الهائل في العالم فإنه ما من طريقة يقينية بعد لرصد قدوم الزلازل وبالتالي محاولة تجنبها
تجاوز عدد ضحايا زلزال تركيا الـ40 ألفاً، وما زالت طواقم الإنقاذ تعمل، في محاولة لإنقاذ المزيد، رغم تضاؤل الأمل بالعثور على ناجين
تواصل فرق الإنقاذ في تركيا البحث عن ناجين تحت الركام، لكن مع الفترة الزمنية الطويلة منذ وقوع الزلزال تتضاءل الآمال في العثور على ناجين، فكم يمكن للأحياء أن يبقوا تحت الأنقاض.