هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قتل 7 أسرى مدنيين لدى كتائب القسام، بينهم ثلاثة من حملة الجوازات الأجنبية في مجزرة جباليا شمال قطاع غزة..
دعا وزير إسرائيلي أسبق، إلى عدم تفويت فرصة الوصول إلى اتفاق للأسرى قبل فوات الأوان..
تمسك جيش الاحتلال الإسرائيلي برواية تحرير أسيرة من قطاع غزة، رغم تفنيد حماس وعدد من المواقع الإعلامية الادعاءات التي أوردها الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الإسرائيلي.
طالب المحلل الإسرائيلي المعروف شمعون شيفر في مقال افتتاحي في "يديعوت أحرنوت" بتنفيذ صفقة تبادل أسرى بشروط حماس (الكل مقابل الكل).
مخاوف لدى عائلات مئات العائلات الفلسطينية على مصير أبنائهم من العمال المفقودين، الذين كانوا يعملون في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948 قبيل "طوفان الأقصى" حيث فقد الاتصال بالعديد منهم.
يحاول الاحتلال الوصول لطرف خيط يوصله بأي من جنوده الذين تحتفظ بهم "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس" وبعض فصائل المقاومة الأخرى
تجمع عشرات من مناصري إسرائيل في المملكة المتحدة خارج السفارة القطرية وسط العاصمة لندن؛ للمطالبة بالعودة الفورية للمحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، يرافقه تسجيل يتلو قائمة بأسماء وأعمار المحتجزين.
نظم إسرائيليون في عدد من المناطق داخل الأراضي المحتلة تظاهرات للمطالبة بإعادة الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية..
أكد الناطق باسم كتائب القسام "أبو عبيدة"، أن الاحتلال الإسرائيلي ماطل كثيرا في ملف الأسرى الذين تمكنت المقاومة من أسرهم في عملية "طوفان الأقصى" قبل ثلاثة أسابيع.
قالت وكالة "بلومبيرغ" إن الاحتلال الإسرائيلي يستغل الشركة المصنعة لبرنامج التجسس المثير للجدل "بيغاسوس" للمساعدة في تعقب الأسرى في قطاع غزة.
عندما انطلقت عملية (طوفان الأقصى) في السابع من أكتوبر، لم يكن من هم للإعلام الغربي، وقبله كبار حكامه، سوى شيطنة المقاومة الفلسطينية في غزة، واتهامهم بكل نقيصة، افتراء وكذبا، بداية من كذبة الرئيس الأمريكي بايدن، أن المقاومة تغتصب النساء، وتقطع رؤوس الأطفال، والتي أوحى له بها رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، وظلت الأكذوبة تتردد، حتى بعد نفي البيت الأبيض حصولهم على أدلة أو مشاهد بهذه الفرية..
ماهر حجازي يكتب: نتحدث عن آلية إنسانية تشترك فيها حماس وقطر ومصر والصليب الأحمر من جهة والحكومات الغربية من جهة أخرى لإنجاز هذا الملف
كشفت محتجزة إسرائيلية أفرجت عنها "القسام"، عن تفاصيل مثيرة لما عاشته خلال الأسبوعين الماضيين في قطاع غزة..
رصد موقع "موندوويس" شهادات وتقارير تحدثت عن مسؤولية إسرائيل عن مقتل أعداد كبيرة من المدنيين والعسكريين الإسرائيليين، نتيجة قصفها بالدبابات والطائرات الأماكن التي تحصن فيها مقاتلو حماس مع المحتجزين والأسرى الإسرائيليين بعد عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر وحتى بعد أيام من العملية
قالت كتائب القسام إنها أطلقت سراح محتجزتين لأسباب إنسانية ومرضية قاهرة.
قال القيادي في حماس، خليل الحية، إن الأوامر الموجهة لعناصر القسام، المشاركين في عملية طوفان الأقصى كانت الحصول على أسرى عسكريين فقط.