هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: الحل الأمثل للشعوب المقهورة وهي تثور من أجل الحياة أن تسعى لحوار الطغاة الصغار وانتزاعهم من النفس أو إصلاحهم ومداواتهم، وأن يكون هنالك هدف واضح هو الحب الحقيقي للأمة وليس الأنا الإبليسية أو المارد الفاجر الذي مهما تزيّا بالورع يبقى مكشوفا
محمد صالح البدراني يكتب: علينا أن نفهم معنى القضاء والقدر وما معنى الحياة ومهمتها، وسنن الكون وإدارتها، ونعرف أننا أفراد أمام الله وأن المجتمع للدنيا وتسيير الحياة وإدارة التكافل والعلاقات والمسؤوليات لتسهيل الحياة وفي الآخرة لا أنساب بينكم، وأن لا منقذ لك إلا نفسك وكيفية إدارتها للحياة وأنك في امتحان العزم والعزيمة وأين تتجه إرادتك
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الجمهورية الجديدة في حقيقة أمرها قامت على سياسات الإفقار والجباية والطغيان وصناعة الخوف، بما يسلس قيادته واستعباده، بينما الرؤية القرآنية ترى الإنسان ثروة وثورة؛ تحقق لهذا البلد تقدما ونهوضا، إذا ما تم النظر إليه باعتباره قيمة نوعية كما نظر له القرآن استخلافا وعمرانا وكرامة
حمزة زوبع يكتب: تم تجريف البنية الفوقية لصالح البنية التحتية التي يتحكم بها الجنرالات تحكما لا نهائيا بغرض سلب الإنسان من حقه في المعرفة والتعليم والصحة والثقافة وحرية المعلومات والتعبير عن الرأي.
محمد صالح البدراني يكتب: الحرص على عوامل الحكمة تنعكس على السلوك، لأن من فقد حكمته شوه ما يحمل من علم بمخالفته أو بسوء سلوكه
الملل هو حالة لا يشعر فيها الإنسان بالإثارة ويشعر بعدم الرضا والإحباط. وفي الوقت نفسه، فإن للملل وظيفة تطورية مهمة وهو يحفز على التعرف على البيئة بشكل أفضل..
أحمد أبو ارتيمة يكتب: الإسلام يتمثل في الاستسلام لإرادة الله والتحرر من حالة التنازع والشقاق الداخليِّ، وهو ما ينتج السلام والتناغم. لكنَّ الاستسلام الذي تشتق منه كلمة الإسلام ليس نقيض الحرية، وليس نقيض العقل والتفكر والتساؤل، بل هو نقيض التشتت والحيرة
في الرؤية القرآنيَّةِ فإنَّ الله تعالى يزكِّي الإنسانّ القادرَ وليس الإنسانَ العاجزَ، لأنَّ الإنسان القادر هو مجلى إبداعِ الله وظهورِ سرِّه، فالإنسان القادر قد قرَّب إلينا فهمَ أسماء الله تعالى وصفاتِه مثل الخالقِ والقادرِ والمحيط والسميعِ والبصيرِ، فقد صار الإنسان بالعلمِ قادراً وسميعاً وبصيراً..
طه الشريف يكتب: تغيّر المناخ تغيراً مرعباً وحدثت بعضاً من التحولات طويلة الأجل في درجات الحرارة وأنماط الطقس، وزادت حرارة الأرض -الاحتباس الحراري- وهي الأجواء المناخية الصعبة التي نعيشها الآن في شهر تموز/ يوليو
عاطف عواد يكتب: تخوفات مشروعة يجب أن ينتبه إليها أصحاب القرار في العالم
أحمد أبو ارتيمة يكتب: الهجرةُ في حقيقتِها قبل أن تعني الانتقالَ من حيِّز المكانِ، فهي تعني مفارقةَ أحوال السكونِ إلى أحوالِ الحركةِ، فالهجرةُ المكانيَّة ليست سوى الصورة الحسيَّةِ للحركةِ في داخلِ نفسِ الإنسان
محمد صالح البدراني يكتب: إننا في حالة انحدار حضاري وتخلف مدني كما الغرب في غياب حضاري فكري وأن القيمة الوحيدة عند الغرب هي النفعية التي تولد تطبع السلوكية، ونحن نرى كيف تتهاوى المدنية كنمط مع تداعي الأسس التي لم تعد قادرة على حمايتها، فالكل إذن في منظومة تنمية التخلف العالمية
أحمد أبو ارتيمة يكتب: الإيمان يحرِّر صاحبَه من الخوفِ والذلِّ ومهابة الخلقِ ويملأ نفسه شجاعةً وإقداماً لأنَّ من امتلأ قلبُه بحضورِ الله علِم أنَّ كلَّ من هو دون الله لا يملك له ضراً ولا نفعاً ولا موتاً ولا حياةً ولا رزقاً
هادي الأحمد يكتب: حياة الغابة معتمة، هي قوة تلتهم الضعف، لا عطف ولا شعور نبيلا، لا تمهّل ولا تروّي، إذن التوحش والبقاء للأقوى، والأكثر عنفا وسادية هو الذي يسود ويهيمن.. ضاع العقل، انتقل الإنسان من الإنسانية إلى مصطلح مخلوق فقط، على الأرجح هذا ما ستؤول إليه الأمور وتفرزه تلك المساعي الهدّامة
محمد صالح البدراني يكتب: النفوس التي لا تتوسع فكرا ولا تتطور علما ولا ترشد رأيا، نفوس ميتة فلن تتمكن من الارتقاء بالبشرية، والنفوس التي لا تحب لا تهدي للرشاد، والنفوس التي ملكتها الأنا فقيرة مهما ملكت من مال ووضيعة مهما أحاطها الجاه، فلا يمكن أن يُستعبد الإنسان وإن استعبد!
أحمد أبو ارتيمة يكتب: إذا عاش الإنسان ممتنا شاكرا تنعم بالحياة الطيبة، وإن أعرض وسخط وتذمر فقد استحق العقاب العادل بزوال النعمة..