هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "إل ميساجيرو" الإيطالية مقالا لرئيس الوزراء الإيطالي الأسبق رومانو برودي، يقول فيه إن الأزمة التونسية الحالية تركت الرأي العام الغربي في حالة ارتباك، ودفعت للواجهة عديد الأسئلة الملحة، بشأن تراجع النفوذ الأوروبي في جنوب المتوسط، والصراع بين معسكرين داخل العالم الإسلامي.
قالت حركة الاشتراكيون الثوريون في مصر إن الانقلاب على الديمقراطية في تونس ليس حلا لمشاكلها.
حذفت صفحة حركة النهضة التونسية على "فيسبوك" تصريحا منسوبا لرئيسها، راشد الغنوشي، جاء فيه أنه يتعين تحويل إجراءات الرئيس قيس سعيد الأخيرة إلى "فرصة للإصلاح"، وأن تكون "مرحلة من مراحل التحول الديمقراطي"..
قال موقع "ميدل ايست آي" البريطاني في مقال نشره لأستاذ العلوم السياسية في جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، خليل العناني؛ إن غاية الرئيس التونسي قيس سعيد، هي نفسها غاية جميع الطغاة العرب.
أرسل النائب التونسي، عبداللطيف العلوي، رسالة إلى الرئيس قيس سعيد، طالبه فيها بإعادة كتبه من الشعر والروايات، كان قد أهداه إياها سابقا، واصفا إياه بـ"ملك ملوك الإنس والجان".
لقد أشرقت شمس الحرية على العالم العربي من تونس عام 2010، وأفلت وغاب عنها القمر عام 2021 بفعل المؤامرات الصهيوأمريكية العربية، والتي ترفض أن تقوم لكرامة الشعوب وحريتها قائمة، فهل لها من قيامة جديدة؟!
10 أيام على اختفاء رئيس الحكومة التونسية المعفى هشام المشيشي.. وتصريحات خاصة لعربي 21 تؤكد أن عائلته لا تعرف شيئا عنه.. فما مصيره؟ تابع
رغم كارثة قيس سعيد ومن خلفه، إلا أن الستار لم يسدل بعد على الربيع العربي في تونس ولن يسدل..
شهدت تونس منذ انقلاب 25 تموز/ يوليو الماضي موجة إقالات لمسؤولين على مختلف المستويات من قبل الرئيس قيس سعيد، طالت 30 منصبا حتى مساء الثلاثاء، 3 آب/ أغسطس الجاري..
إعفاء رئيس الجمهورية (قيس سعيّد) مساء الثلاثاء 3 آب/ أغسطس السفير التونسي فوق العادة بواشنطن، نجم الدين الأكحل، والذي كان هو نفسه من عينه سفيرا قبل أقل من سنة، يعكس أن هناك مشكلا ما مع الولايات المتحدة الأمريكية على خلفية إجراءاته المعلن عنها يوم 25 تموز/ يوليو 2021..
قررت مصر كسر حاجز الصمت فيما يتعلق بالأحداث الأخيرة في تونس، وقام وزير الخارجية المصري سامح شكري، الثلاثاء، بتسليم رسالة من رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، إلى رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، في ظل انقلاب الأخير على البرلمان والحكومة.
رد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، الثلاثاء، على سؤال حول ما إذا كان يعتبر ما حصل في تونس مؤخرا "انقلابا"، إن الوضع هناك "زئبقي وتركيزنا منصب على تشجيع القادة التونسيين على الالتزام بالدستور والعودة سريعا إلى الحكم الديمقراطي الطبيعي".
غموض كبير يسود الرأي العام الوطني في تونس وحتى في الأوساط الحقوقية الدولية بخصوص مصير رئيس الحكومة المقال هشام المشيشي.
قدم تسعة نواب تونسيين من أعضاء المجلس الوطني التأسيسي الذي صادق على دستور 2014، طعنا في القرارات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيد في ليلة 25 تموز/ يوليو الماضي.
ظاهر القول الذي تشتغل عليه ماكينة إعلام الرئيس هو حصر الخلاف السياسي في المرحلة بين رئيس البرلمان ورئيس الجمهورية، وهذا للإيهام بأن أزمة ما قبل 25 تموز/ يوليو قد خلقها حزب النهضة الذي سيطر على الدولة. لكن انسحاب رئيس البرلمان من اعتصام البرلمان في اليوم الثاني للانقلاب كشف أن المعركة في مكان آخر
سلم وزير الخارجية المصري سامح شكري الثلاثاء، رسالة جديدة من رئيس النظام عبد الفتاح السيسي، إلى رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، في ظل انقلاب الأخير على البرلمان والحكومة..