هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعرضت البوسنة والهرسك الجمعة لأسوأ فيضانات منذ سنوات، حيث أسفرت السيول والانهيارات الأرضية وقد تسببت هذه الفيضانات في تدمير العديد من المنازل والطرق والجسور، خاصة في بلدية يابلانيتسا.
انهار سد يغذي مدينة بورتسودان بالمياه العذبة، ما أدى إلى مصرع 60 شخصا وفق وسائل إعلام سودانية..
قتل 40 شخصا على الأقل؛ جراء فيضان بحيرة جليدية حدث هذا الأسبوع في جبال الهيمالايا بالهند، فيما يبحث رجال الإنقاذ عن عشرات ما زالوا مفقودين.
سلطت كارثة مدينة درنة الليبية الضوء على السدود المعرضة للانهيار في المنطقة العربية..
حذر خبير مياه مصري من كارثة حال انهيار سد النهضة في أثيوبيا، مؤكدا أن تصنيف مخاطر السدود يعتمد على مدى الضرر الذي قد يحدث اتجاه المصب حال انهياره.
حذر مختصون من إمكانية تكرار تشكل عواصف مشابهة للعاصفة "دانيال"، التي أحدثت خرابا واسعا في اليونان وقتلت الآلاف في ليبيا..
تتواصل عمليات البحث عن المفقودين، في مدينة درنة الليبية، مع ارتفاع حصيلة القتلى، نتيجة العاصفة العنيفة التي ضربت البلاد.|.
ارتفعت حصيلة الفيضانات غير المسبوقة في "سلوفينيا" إلى ستة قتلى، وذلك بعد غرقها في أمطار غزيرة منذ الخميس قسما كبيراً من وسط البلاد وشمال شرقها.
تسبب الزلزال في تصدع سد بلدة التلول الصغيرة القريبة من الحدود التركية بشمال غربي سوريا، ما أجبر السكان على مفادرة القرية.
كثفت فرق الطوارئ والإنقاذ جهودها بحثا عن 11 شخصا فقدوا جراء انهيار أرضي وقع في جزيرة إسكيا في نابولي الإيطالية، نتيجة الأمطار الغزيرة..
كشفت دراسة بريطانية جديدة أن مناطق العاصمة لندن والساحل الشرقي يمكن أن تغرق تحت الماء بحلول عام 2030.
اذا لو كان ذلك المكان يضم مقرا لحراك مثل حراك الريف، هل ستغض الدولة وأجهزتها الطرف عنهم؟! وهل يمكن أن يتجاهل وجودهم الموظف المعني بعد رشوة صغيرة؟! بالتأكيد لا، فهذا خط أحمر لا تهاون به
الأسوأ لم يأت بعد"، هكذا وصفت وزارة الري المصرية واقع موسم الفيضان والسيول مع إعلان حالات الطوارئ والاستعدادات القصوى من السد العالي بجنوب مصر، وحتى مصب نهر النيل في دمياط ورشيد على البحر الأبيض المتوسط، بعد غرق أجزاء واسعة من السودان.
كل شيء حي جاء من الماء، ولكن قصور ساكني قصور الحكم في السودان يجعل من الماء سببا لهلاك كل ما هو "حي"، ويصبح ما كان ينبغي أن يبقى أخضر، هشيما تذروه الرياح، فلا يبقى سوى لطم الخدود والنواح..
رغم جهود المواطن السوداني عبدالرحمن محمد، في منطقة "أم دوم" شرقي العاصمة الخرطوم، لم تنجح محاولاته في وقف تدفق مياه نهر النيل الأزرق إلى منزله.