هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقد الإعلامي المصري إبراهيم عيسى تصريحات عبد الفتاح السيسي المتعلقة بإصدار قانون لحماية "ثورة يناير ويونيو" قائلا أن ذلك تقييدا لحرية الرأي والتعبير متسائلا "هي ثورة يناير عجل مقدس؟".
وصف مقدم البرامج إبراهيم عيسى، دور حزب النور السلفي في انقلاب "3 يوليو" بأنه كان لأجل "تحلية المشهد بدقنين"، على حد قوله.
ترددت أنباء عن استقالة الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير جريدة "التحرير" الداعمة للانقلاب، إثر خلافات مع أكمل قرطام رئيس مجلس إدارة الجريدة.
وجّه إعلاميان مصريان، مشهوران بتأييدهما للانقلاب العسكري، انتقادات غير مباشرة إلى المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق، والمجلس العسكري السابق برئاسة المشير حسين طنطاوي الذي كان السيسي أحد أعضائه.
في مقال صادم، كفَّر الكاتب الصحفي "إبراهيم عيسى" معارضي لانقلاب العسكري. وشبههم بكفار قريش. واعتبرهم خوارج العصر، ونعتهم بأقذع الأوصاف.
أماط الإعلامي المصري "إبراهيم عيسي" اللثام عن أنه، وفريق من الإعلاميين المصريين، استهدفوا جماعة الإخوان المسلمين، والدكتور محمد مرسي، بأساليب السخرية منهم، والتهكم عليهم، حتى نجحوا بالفعل في إسقاط هيبتهم، وأسقطوهم من الحكم.
كشف الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى النقاب عن دور خفي قام به في مساندة الفريق أحمد شفيق المرشح الرئاسي السابق، وأحد رموز نظام مبارك، ضد الدكتور محمد مرسي في الانتخابات الرئاسية عام 2012 التي انتهت بفوز مرسي.
هاجم مؤسس حركة شباب 6 إبريل، المهندس أحمد ماهر، رئيس تحرير جريدة التحرير، الإعلامي إبراهيم عيسى، على خلفية شهادته في محاكمة الرئيس السابق محمد حسني مبارك، حيث قال إنه لم يرَ أي ضابط أو عسكري في ميدان التحرير يوم ثورة 25 يناير.
كشف الصحفي المصري إبراهيم عيسى عن أنه جمعته جلسات بوزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي بلغت مدتها قرابة ستين ساعة منذ ثورة 25 يناير حتى حادثة محمد محمود في 19 تشرين الثاني 2011 المنادية بإسقاط المجلس العسكري، مقرا في الوقت نفسه بأن هذه اللقاءات استمرت حتى ما قبل إسقاط مرسي، وما بعد الانقلاب
هل من حق الكاتب أن يغير مواقفه طبقا لتطورات الأحداث؟ بالطبع نعم، مع مراعاة أننا نتحدث عن المواقف وليس المبادئ ولا أظنك تحتاج لتوضيح الفرق بينهما.
برأ الصحفي إبراهيم عيسى، رئيس تحرير صحيفة "التحرير"، الرئيس المخلوع حسني مبارك من تهمة قتل متظاهرين إبان ثورة يناير، واتهم جماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس وحزب الله بقتلهم، كما شن كذلك هجوما حاداً على رموز ثورة يناير.
طلب منى قارئ كريم تفسيرا للهجوم الشرس الذى يشنه الكاتب الكبير أستاذى إبراهيم عيسى على من يصفهم فى مقالاته وبرنامجه بالحقوقيين ونشطاء اليسار الممولين من الخارج، قائلا إن حديث ابراهيم عيسى بتاريخه الثورى ضد ظاهرة التمويل الأجنبى فى هذا الوقت بالذات دفعه للتشكك أكثر فى نوايا ووطنية كل من يحصل على تمويل