هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت مصادقة لجنة بحكومة الاحتلال، على مشروع قانون لتجنيد الحريديم جدلا واسعا بأوساط الاحتلال.
يرى حاخامات الحريديم الكبار، أن الجيش، مؤسسة علمانية، بعيدة عن التعاليم اليهودية التوراتية، ولذلك من المحرم عليهم الخدمة فيه.
يرى حاخامات الحريديم الكبار، أن الجيش، مؤسسة علمانية، بعيدة عن التعاليم اليهودية التوراتية، ولذلك من المحرم عليهم الخدمة فيه.
ذكرت المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال غالي بهراف ميارا، أن الحكومة لن تتمكن من تحويل أموال الموازنة إلى مراكز ومدارس المتدينين لمن لا ترسل طلب التجنيد ومن هم غير المتجندين.
خلق ملف اليهود الحريديم، وتجنيدهم في جيش الاحتلال، أزمة في دولة الاحتلال، بسبب قوتهم السياسية ورفضهم الخدمة العسكرية..
يواجه نتنياهو غد الثلاثاء اختبارا صعبا سيحدد مصير حكومته، إذ من المرتقب أن تبحث الحكومة، الثلاثاء، مشروع قانون تجنيد المتدينين اليهود (الحريديم) في الجيش..
نتنياهو قال في رسالته مخاطبا وزراء الليكود في حكومته: بدون القانون لن تكون هناك حكومة..
أكد موقع "واينت" العبري، وجود مخاطر حقيقية تهدد ائتلاف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بسبب الجدل الكبير المتعلق بقانون تجنيد اليهود المتشددين "الحريديم".
عاد الجدل إلى الواجهة بعد سعي حكومة اليمين بقيادة بنيامين نتنياهو إلى إقرار مشروع قانون يستثني "الحريديم" من الخدمة العسكرية..
قال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، ضياء رشوان، ، "إن حرب أكتوبر ساهمت في انسحاب إسرائيل من فكرة توسيع احتلالها لمصر، وبعد ذلك لم نشهد حربا منظمة ضد إسرائيل، بل فقط ضد الجماعات المسلحة".
تعتبر مسألة تجنيد اليهود الحريديم المتدينين في جيش الاحتلال، واحدة من مشاكل بنيامين نتنياهو، التي تفاقمت مع استمرار العدوان على غزة.
فيما يزداد عدد الحريديم كمكون في المجتمع الصهيوني، سيكون لهذا الملف وقعه في إضفاء مزيد من الخلافات بين مكونات المجتمع التي ساهمت عملية طوفان الأقصى في إبرازها.
قالت مجلة فورين بوليسي، إن نتنياهو يواجه مشكلة كبيرة، تتمثل في تجنيد الحريديم اليهود المتدينين في الجيش.
تظاهر مئات من اليهود الحريديم المتدينين في شارع رئيسي في القدس المحتلة رفضا لمطالبات بإلغاء القانون الذي يعفي المتدينين من الخدمة في الجيش..
طالب زعيم المعارضة لدى الاحتلال، بإلزام اليهود المتدينين بالخدمة العسكرية.
مع اندلاع حرب «طوفان الأقصى» ــ «السيوف الحديدية» طبقا للتسمية الإسرائيلية ــ طرأ تغير نسبى فى نظرة «الحريديم» إلى الخدمة العسكرية، وإلى عموم المجتمع الإسرائيلى..