هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بمناسبة الحديث الدائر حول إمكانية تعليم الفلسفة في الأردن، فإن تخصصات الفلسفة في المدارس والجامعات هي ليست إلا تعليما لتاريخ الفلسفة، أما الفلسفة نفسها فهي ممارسة عملية وحسب..
تسع سنوات عجاف مرت بآمالها وآلامها وتضحياتها ودروسها باهظة التكلفة من الدماء والأرواح والمعتقلات والتشريد، ونتمنى لها أن تكون عظيمة الفائدة بقدر هذه التكاليف المفتوحة حتى الآن
تحول وضع شكوكو العائلي، من مجرد قصة حب بين سيدة غنية وشاب فقير، إلى صراع طبقي محموم..
يقوم النظام المستبد باستخدام آليات مختلفة في محاولة لتزييف وعي الشعوب وعموم الناس واهتماماتهم، في محاولة منه أن يدفع بقضايا هامشية أو عدمية إلى واجهة المشهد، مستخدما في ذلك البرامج الفضائية أو مقاطع الفيديو المرتبطة بالصحف، أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي
باطن المعارك سياسي، فالنظام يستشعر الخطر من خصمه الذي لا يزال به رمق، وهو يحاول ضرب ركائزه وأركانه
هل يمكن تغيير واقع العراق مع بقاء سياسة التهاون في تطبيق القانون، والتي قادت لتفشّي الفوضى المسلّحة والإداريّة في عموم أركان الدولة المليئة بالرعب والهلع؟
ليس في الفيلم من شمائل عربية سوى الملوخية بالأرانب، إذا صح وصفها بالشمائل..
أصبح النقاش المتكرر اليوم حول التعويض أكثر حدة ويمثل معضلة يتعين حلها، من جهة بالنظر إلى نصيبها الكبير في ميزانية الدولة وضرورة معرفة أين تذهب أوجه صرفها الحقيقية، وكذلك الدور الذي يؤديه في ضبط الأسعار والحفاظ على السلم الاجتماعي.
مفهوم النُّخبة يضفي على هذه الجهات شرعيّة التأثير ويزرع الموثوقيّة على الرّغم من هلاميّة هذا المفهوم الذي ينتج عنه هلاميّة هذه الشريحة المؤثّرة
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" مقالا للصحفية نجمة بوزرقمر قالت فيه إن الانقسامات الاجتماعية الآخذة في الاتساع في إيران تتكشف بجلاء في مطار طهران الدولي..
ما تتخوف منه شرائح واسعة من المغاربة، وتستعد لمواجهته، أن يضيق بها العيش أكثر، وتضعف إمكانياتها المعيشية، وتتراجع حرياتها العامة مع الوقت
يصدر قريباً عن دار الروافد الثقافية وابن النديم، كتاب "الثقافة بالجمع سياسات ثقافية جديدة" للأنثروبولوجي الفرنسي ميشيل دو سارتو، وبترجمة محمد شوقي الزين..
الغريب أعمى ولو كان بصيرا، والمغترب تائه حتى في أعظم الدول وأحسن الظروف. يحتاج الغريب والمغترب للأمور المادية قطعا؛ لكن ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان. يحتاج أيضا وبشدة لحواضن اجتماعية وانتماء للبيئة الجديدة، ودوائر مختلفة من العلاقات المهنية والشخصية..
سلسلة من جرائم القتل الأسري عصفت بمصر خلال الأيام القليلة الماضية، وكان أبطالها أزواج وزوجات، حتى أصبح ذلك النوع من الأخبار المؤلمة اعتياديا، ويتلقاه الجمهور بعدم اكتراث في كثير من الأحوال
قادنا النقاش إلى خلاصة مفادها أن الأمر لا يتعلق بـ"تعاقب الأجيال"، لأن القيم، ومنها قيم الجامعة، عابرة للأجيال، وليست مرتبطة بجيل دون آخر، وهو ما دفعنا إلى الاقتناع بأن تغير قيم الجامعة غير مفصول عن تغير قيم المجتمع المغربي ككل
إنّ انعكاسات الفقر فتّاكة على المجتمع، وهو من أكبر أسباب تراجع الطمأنينة والسكون بين المواطنين، وبسببه تزداد نسبة المشاكل العائليّة، وترتفع معدّلات الأمراض، والجريمة المنظّمة، وتتنامى تجارة الأعضاء البشريّة، وتعاطي المخدّرات والاتّجار بها، وغير ذلك من الجرائم غير المألوفة سابقاً