هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سعيد الحاج يكتب: يبقى غل خياراً ممكناً ومنقذاً في حال وصلت المعارضة التركية لطريق مسدود للتوافق على غيره. وبالتالي، وبالنظر لفرصه في المنافسة والفوز، سيبقى حاضراً في حديث الانتخابات وإن غاب اسمه عن النقاشات العلنية حتى لحظة إغلاق باب الترشح من قبل اللجنة العليا للانتخابات
رغم الدعوات المتكررة من المعارضة لإجراء انتخابات مبكرة في تركيا، لم تتفق أطيافها وتكتلاتها على مرشح واحد ينافس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
كشفت نتائج استطلاع جديد في تركيا عن نتائج مثيرة، حيث تراجعت شعبية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشكل طفيف، في أيار/ مايو الماضي، فيما برز نجم رئيس بلدية العاصمة أنقرة، منصور يافاش، على حساب زميله بحزب "الشعب الجمهوري" المعارض، أكرم إمام أوغلو، الذي يرأس بلدية إسطنبول.
يواجه العدالة والتنمية اليوم أحد أكبر التحديات منذ تأسيسه؛ لارتباطه بوحدته وقدرته على الحفاظ على قاعدته الجماهيرية، لكن المفارقة أن أردوغان هو من سيحدد السيناريو الأرجح..
الأمر لم يصل لدرجة الجزم والقطع، حيث يمكن أن يتراجع داود أوغلو عن فكرة الحزب الجديد، بشكل مبدئي باعتبار أنه يركز في كلامه على عدم بحثه عن مواقع أو مناصب، والتأكيد على حرصه على النقد العلني بُغية التصويب، أو حتى سياسياً إن رأى أن الحزب الجديد قد لا يلقى قبولاً أو قد لا ينجح
غم أن الانتخابات المقبلة بلدية/ محلية لا تأثير مباشراً لها على استقرار المشهد السياسي في البلاد، إلا أنها قد تحمل في طياتها مؤشراً على دخول لاعب جديد للحلبة السياسية التركية، وهو ما يرفع أهمية صباح الأول من نيسان/ أبريل المقبل إلى مستوى مختلف عن مجرد اليوم التالي لانتخابات بلدية
هنأ الرئيس التركي السابق عبد الله غل، الرئيس رجب طيب أردوغان بفوزه في الانتخابات الرئاسية التي شهدتها تركيا الأحد.
علق رئيس حزب "الحركة القومية" التركي، دولت باهجه لي، على جهود أحزاب معارضة تركية بدفع عبد الله غل إلى الترشح للانتخابات الرئاسية المبكرة في حزيران/ يونيو المقبل..
أبرز ما تناوله القيادي في "حزب السعادة"، جاهزية الحزب لخوض الانتخابات ومدى صحة الأنباء المتداولة حول سعيه لترشيح الرئيس السابق عبد الله غل، وموقفه من الرئيس الحالي أردوغان، الذي أعلن بالفعل حزب العدالة والتنمية ترشيحه للانتخابات الرئاسية.
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني تقريرا، تحدث فيه عن الدور الذي سوف يلعبه الرئيس السابق، عبد الله غل، في تحسين صورة حزب العدالة والتنمية، وفي إصلاح الأضرار التي تسبب بها خلفه، رجب طيب أردوغان.
بعد إعلان رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، عدم ترشحه لرئاسة حزب العدالة والتنمية التركي الذي يرأسه حاليا، في الاجتماع الاستثاني للحزب في 22 أيار/ مايو الجاري، فقد حطم الحزب رقما قياسيا في تاريخ الأحزاب السياسية التركية بعدد رؤسائه الذين تناوبوا على حكم البلاد 14 عاما دون انقطاع..
هي مهمة تاريخية في العالم الإسلامي حيث تتزاحم المشاكل والحروب والصراعات الدموية، وعلى الجانب الآخر توجد القواسم المشتركة بين شعوب هذا العالم.
تناقلت الصحف التركية في عددها الصادر صباح الثلاثاء، خبر عودة رئيس جهاز الاستخبارات التركية "هاكان فيدان" إلى منصبه بعد أن سحب ترشحه للانتخابات المقبلة والمزمع إجراؤها في السابع من حزيران/ يونيو المقبل.
رئيس الجمهورية التركي عبد الله غول شخصية سياسية محترمة ذات خبرة واسعة في السياسة والدبلوماسية، وهو أحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية الذي يحكم تركيا منذ حوالي اثني عشر عاما، وتولى مناصب وزير الخارجية ورئيس الوزراء ورئيس الجمهورية. وكان غول أعلن في 11 آب/ أغسطس أنه يرغب في العودة إلى الحزب..