هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المراحل الانتقالية لها مخاطر عامة في العالم كله، ولكنها في الوطن العربي تتركز في عدة نقاط أساسية؛ تحاول هذه المقالة شرحها باختصار أرجو أن يكون غير مخل..
على حركة النهضة أن تعيد تدبر خيارها الاستراتيجي بالتموقع داخل الدولة لا ضدها، انطلاقا من النقد السياسي الذي يوجه لها على أساس أدائها في الترويكا وفي مرحلة التوافق
الحالة المتنامية من الجدل في البنية والبيئة الثقافية، حول موضوع الثورات التي تصدى لها العمال ودفعوا مقابلها أثمانا باهظة، ما هي إلا دليل إفلاس فكري وثقافي، وتعبير عن حالة من الجوف والخواء الثقافي والسياسي والفكري، انعكاساً للمعنى الحقيقي للقطع الذي أحدثته نخب وقوى وحركات تحرر وطني مع الواقع
لم تعد أزمة اليسار التونسي تخفى عن أي كان، بمن في ذلك أبناء هذا التيار الأيديولوجي العريق
إحدى وسائل تفكيك الدولة هي التطور التقني الجبار لأدوات التواصل، لا لأنها تقوم بفضح أكاذيب الدولة اليومية وتفريغ أدواتها الأيديولوجية، كالمدرسة والجامعة، من كل مهام غسيل الدماغ الفاشية فحسب، بل لأنها سمحت للناس بإدارة شؤونهم دون العودة إلى الدولة وقنواتها
ولا ندري هل نحن هنا؛ مع تحولات "حزب السعودية" نكون أمام طور من أطوار الدولة الخلدونية؛ ينذر استمراره بالشكل الحالي إلى بلوغ نهاياته المحتومة؟!
الاشتباك الفقهي والاجتهاد الحقوقي أصبح ضرورة لازمة؛ في وقت تزايدت فيه المظالم بشكل غير مسبوق في العالم العربي، وزاد احتكاك كثير من الناس بالحركة الحقوقية على المستويين المحلي والدولي. وهو اجتهاد يستلزم إلمام الفقيه بأدوات الحركة وفهم منطلقاتها ومدارسها وآليتها، قبل القفز على الحكم المسبق على حملاتها
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا للكاتب مايك شالسون، يقول فيه إن الأوامر الإدارية الصادرة عن البيت الأبيض الأسبوع الماضي كانت بالنسبة لكثير من الأمريكيين تمييز ديني واضح؛ لأنها حددت بلدانا بأكثرية مسلمة، وتعطي معاملة تفضيلية للاجئين غير المسلمين من تلك البلدان..
حتى الآن توجد مفارقة اساسية في الدولة الاكثر نجاحاً لتجربة الدمقرطة العربية. في تونس لا يمكن "التفكير خارج الصندوق" عندما يتعلق الأمر بالاقتصاد.
حذر خبير في الإرهاب ومسؤول سابق لوحدة في مكتب التحقيقات الفدرالي(FBI)، كانت متخصصة بملاحقة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، الغرب من الوقوع في المصيدة التي نصبها له "تنظيم الدولة" المعروف بـ "داعش".