هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام عبد الحميد يكتب: من وجهة نظر المسرحية، فالبطل فيها هو الشعب المصري.
هشام عبد الحميد يكتب: وسط الجو المفعم بالقومية العربية والهوية الوطنية الواحدة، جاءت مسرحية "ياسين ولدي" كخير معبر عن هذه المرحلة العصيبة في عمر الصراع العربي الإسرائيلي..
هشام عبد الحميد يكتب: فطن نظام الحكم في سوريا، وأنظمته الأمنية، إلى أنه لا بد من حتمية إرواء حالة ظمأ وجوع الجماهير إلى حرية التعبير، وإلى نوع من التنفيس ومن ثم الإشباع، وبهذا يضمن النظام بقاءه، وقد كان ما أريد له أن يكون
هشام عبد الحميد يكتب: مسرحية باب الفتوح، كانت انعكاسا واضحا للهزيمة العسكرية والسياسية للعرب في حزيران/ يونيو ١٩٦٧، ولقد ظلت ممنوعة من العرض لمدة خمس سنوات، حتى قدمت على المسرح القومي عام ١٩٧١، بعدها قدمت عشرات المرات على المسارح..
هشام عبد الحميد يكتب: ليست مسرحية تتمتع بخيال محدد، بل هي مسرحية ذات أخيلة إنسانية عامة، تحمل في طياتها سر استطاعتها أن تصبح وعاءً لتشكيل الحريات في كل وطن، وتؤسس في الوطن العربي لنموذج المسرح الشامل، الذي يحوي المشاهد الغنائية الراقصة التمثيلية الصامتة وخيال الظل، وأن التلقي في المسرح يحتاج إلى قدرات ثقافية وتخيلية، بهدف التفاعل بكفاءة بين بنية النص وبنية العقل، والإسهام في ملء فراغات النص وإزاحة وهم المشاهد
قال مثقفون مغاربة إن التطبيع الثقافي أخطر من التطبيع السياسي والأمني، وذلك في معرض رفضهم للعروض المسرحية التي قدمتها فرق إسرائيلية في الرباط..
سجلت نسخة من المجموعة الأولى لمسرحيات الكاتب المسرحي الإنجليزي ويليام شكسبير، رقما قياسيا في مزاد علني أقيم في نيويورك..
لو قُدَر لأوجين يونيسكو أن يعيش خرتيتية أيامنا العربية اليوم، تُرى عن أي عبث تدميري كان سيكتب؟ وأي مستوى من الإبداع كان سيبدع؟
هل يمكن تحويل مأسوات شكسبير الدامية إلى عروض كوميدية مضحكة؟