هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا يزال الجدل متواصلا في مواقع التواصل الاجتماعي، في أعقاب نشر الإعلامية اللبنانية ديمة صادق، تغريدة تتضمن صورة مثيرة.
ونشرت صادق صورة تتضمن مجموعة كبيرة من النساء المنقبات وهن يسرن باتجاه واحد، فيما تسير في الاتجاه المعاكس امرأة غير محجبة، وتقرأ كتابا.
وعلقت صادق على الصورة بكلمة "رائعة".
وقال مغردون إن ديمة صادق بترويجها للصورة، تتهم جميع النساء المنقبات بالجهل، والتخلف، لمجرد اختلافها مع النقاب.
وأوضح ناشطون أن الهدف من الصورة، هي القول إن التحرر والثقافة هما من ينقذان المرأة من "الجحيم" الذي يمثله النقاب.
فيما دافع ناشطون عن ديمة صادق، قائلين إن ما نشرته يعتبر ضمن أطر حرية التعبير، المكفولة في القانون اللبناني.
ودخل المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي على خط الأزمة، محاولا تفسير تغريدة ديما صادق على طريقته.
وقال في تغريدة، إن صادق تقصد أن "ملايين العيون معميّة غصبا، وزوج عيون مفتوح لقراءة الحقيقة عن أنفاق حزب الله".
وهاجمت صادق، أدرعي، وقامت بحظره عبر "تويتر"، مغردة: "أولا أعينكم أنتم هي المعمية منذ عقود عن حقنا بفلسطين، و عن المجازر التي اركبتموها بحقنا منذ ما قبل دير ياسين".
وتابعت: "ثانيا، يضاف إلى عيونكم المعمية، جهلكم الأحمق، فهذا الزي ليس زي حزب الله بل زي التنظيم الذي تحالفتم معهم في سوريا. ثالثا: لم أستعمل البلوك في حياتي، إلا أنه يليق بك".
وفي وقت لاحق، قالت ديمة صادق إنها "ذهلت" من كمية التعاطف مع النقاب، الذي بحسب وصفها فإنه يمثل حاليا تنظيم "داعش"، والتنظيمات المتطرفة.
رائعة . pic.twitter.com/HRsaAQRhrx
— Dima (@DimaSadek) 9 January 2019
ملايين العيون معميّة غصبًا، وزوج عيون مفتوح لقراءة الحقيقة عن أنفاق #حزب_الله - #لبنان 2019#ديما_صادق pic.twitter.com/meQ4RVEIz1
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) 11 January 2019
مشكلة من يهاجم ديما صادق بسبب هذه الصورة بذريعة الذود عن الدين أنهم يقدمون أسوأ نموذج لمعنى أن يكون شخص ما ملتزماً دينياً أو منخرطاً بجماعة ما بشكل غرائزي غير عاقل.
— ديانا مقلد Diana Moukalled (@dianamoukalled) 10 January 2019
لم أكن لانتبه لمثل هذه الصورة ولا لمعناها لكن بعد الحملة المريضة الحاصلة فاعتقد ان الصورة تعكس حقيقة من شتمها .. pic.twitter.com/fAf02ItwXG
معبرة، و هيدا مش حجاب هيدي حالة غريبة عن طريقة حياة شعبنا ، شعبنا بحب الحياة،هي الحالة من اللباس الأسود هي نتيجة للتعصب الأعمى يلي فرضته الحرب علينا،الصورة مركبة و بتبكي لأنو بتدلنا وين رايحين بالمستقبل القريب،ما بيهمني دافع عن ديما صادق،هي لوحة لازم نشوفها كل من منظاره.
— youssef mhanna (@Hamlkar1Hamlkar) 11 January 2019
حلو عن سماها لصورة
— Reem (@Do_Reemi) 10 January 2019
وكمان حلو عن سماها لديمة صادق
لسا كل كتبت شغلة بتصرعوا سماها
المخلوقة قالت رأيها وكتبت بس رائعة
بدها كل هالمعلقات والسب والحكي يللي بطعمة ويللي بلا طعمة https://t.co/d6B2N1YWSH
الحملة التي شنّت على الإعلامية ديما صادق ظالمة، فمن حقّ كل انسان التعبير عن رأيه ولكل منا الحق أيضا بفهم الصورة من منظاره الشخصي، ومن ناحيتي رأيت أنّها لا تشكّل اساءة لأي جهة او فرد بل معبّرة ولها أبعاد عميقة كثيرة اذا فهمنا المقصود!@DimaSadek pic.twitter.com/3niFKdR3t0
— Reine Nakad? (@reinenakad) 10 January 2019
انا مذهولة من كمية الناس المستعدة للدفاع عن النقاب في العالم العربي .. pic.twitter.com/uQFKj0VsDN
— Dima (@DimaSadek) 10 January 2019
ما حدا فهمان معنى الحجاب أكتر من #ديما_صادق ويلي عم يهاجموها كرمال هل شي عم ضرو بحالهم وبدينهم أكثر من صورتها. @DimaSadek #بس_هيك
— Karim Moubarak (@KarimMoubarak_) 10 January 2019
يليق بك البلوك . pic.twitter.com/Xmk5dFgof5
— Dima (@DimaSadek) 11 January 2019
اولا اعينكم انتم هي المعمية منذ عقود عن حقنا بفلسطين ، و عن المجازر التي اركبتموها بحقنا منذ ما قبل دير ياسين . ثانيا ، يضاف الى عيونكم المعمية ، جهلكم الأحمق ، فهذا الزي ليس زي حزب الله بل زي التنظيم الذي تحالفتم معهم في سوريا . ثالثا : لم استعمل البلوك في حياتي ،الا انه يليق بك https://t.co/JiSODokfZd
— Dima (@DimaSadek) 11 January 2019
حرام ديما بعدها ع أيام الأبيض والأسود بعمرها ما حتصير واعية وفهمانة ومُجرّدة من عنصريتها وتحترم جميع الأراء والأفكار، حتضلها متزمتة وتشبه داعش الذى كان يظن ان فكره وما يؤمن به وحده صحيح لا غير. داعش فكر مش دايما بكون بذقن طويلة كتير اوقات بكون بكرافيت وفستان قصير مع كعب عالي
— محمد سماحة (@MhmdSmeha2) 9 January 2019
هلق بقول للدكاترة والمهندسات بعيلتنا، يلي بيلبسوا عباية تحديدا، انو ديما بتعتبر هيدا جهل بركي بيقنعوا منك، لانو حرام ما طلعلن يتثقفوا.
— اسامة نور الدين ?? (@NourOusama) 9 January 2019
رائعه ؟؟ست ديما انا محجبه ومتعلمه ومجازة ب 2ليسانس واستاذة باكثر من مدرسه معي حريه مطلقه بس شكله التخلف والجهل عايش براس حضرتك مين قالك الحجاب يمنع المرأه من انها تكون عضو فعال بالمجتمع كنت جدا احترمك بس كرهك للدين عم يخليني حس بالاستفراغك كل ما تابعك ما تحطي حالك بمواقف بايخه
— Tima hani (@fatimahani3) 9 January 2019
هيدا اسمه تنمر على المحجبات ?? pic.twitter.com/2QQTtOjNpR
— ??? ??? ????I?? (@7a_7o) 9 January 2019
عن جد رائعة .. شفتي كيف سيداتنا مريم .. وخديجة .. وعائشة .. وفاطمة .. عليهن السلام قادونا إلى التخلف .. وبفضلك أنت تطورنا وصرنا نقلي بيض بالآب ستور والجوجل بلاي ??
— Bilal Mawas (@bibo770) 9 January 2019
لا???? شو هالعنصرية اهلي محجبين وبيوزعوا فهم عالكوكب قاطبة بلا تضييق الآفاق هيك
— سهر أبو شروف (@saharaboshrof) 9 January 2019
بعمره العلم ماارتبط بقماشة تنحط او تنشال
شو خص الحجاب بالثقافة؟ الحجاب هو عقيدة
— Maya k A (@MayaElKhatib) 9 January 2019
عم اقرأ التعليقات، يعني فيكي تضلي مشهورة بلا ما تجيبي البهدلة لحالك! ليش دايما مصرة تسوقي عكس التيار؟ما بعرف شو المتعة تبعك من استفزاز شريحة واسعة من المجتمع! بدنا نروء واذا بدنا نتمرد عالمجتمع والاديان بدنا نمشي بين النقط بس ضربة وحدة منفكّ رقبتنا!
— ????Enass Karimeh???? (@EnassKarimeh) 9 January 2019
وطبعا الفكرة مش جديدة.. ويبقى البوست مستوحى من فكرة بوستر هوملاند من كم سنة... ويلي انا حاربته بغلاف مضاد لما كنت مديرة تحرير مجلة نيوزويك الشرق الأوسط في مارس 28، 2018.. قبل ما اتركهم.
— Leila Hatoum (@Leila1H) 9 January 2019
مشكلة البوست لما التمايز يكون بين محجبة وغير محجبة وهنا القطبة المخفية ان الملفلفة هي جاهلة pic.twitter.com/Ci9jyFsVmQ
المحجبة وصلت للكونغرس الامريكي
— Alyateema (@AlaqsaLion) 9 January 2019
كم انتِ فارغة كالفقاعة يا ديما !
رائعة فعلا
— سمير (@songa_younga) 10 January 2019
تظهر مدى سطحية تفكيرك