عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • دعوات إلى عودة الملكية في ليبيا مع تزايد الإحباط والأزمات
  • أبل تطلق ميزة جديدة لحماية مستخدمي "أيفون" من التجسس
  • انتقادات السيسي لبرامج الطبخ تثير سخرية مغردين بمصر (فيديو)
  • صحيفة روسية: خلافات القادة تدمر صفوف طالبان
  • صندوق النقد الدولي يتوقع حدوث ركود عالمي العام المقبل
  • محامي سيف القذافي: لن ننسحب من انتخابات الرئاسة إلا بهذا الشرط
  • ما خيارات الحكومة المصرية لوقف "انهيار" القطاع الخاص؟
  • ضجة في لبنان بعد جرائم اغتصاب أطفال.. ومطالبات بأقسى عقوبة
  • السجن 6 سنوات لوزيرة الثقافة في عهد بوتفليقة بتهم فساد
  • تعداد الفلسطينيين في الوطن والشتات يتجاوز 14 مليونا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ما هو مشروع القوى الغربية لتونس؟

    عادل بن عبد الله
    # الجمعة، 15 أبريل 2022 08:58 ص بتوقيت غرينتش
    0
    ما هو مشروع القوى الغربية لتونس؟

    بصرف النظر عن السجال المستمر إلى أيامنا هذه حول علاقة "الثورات العربية" بالاستراتيجيات الغربية لإعادة هندسة المشهد الجيو ـ سياسي في المنطقة، لا يمكن لأي مراقب للشأن التونسي أن ينكر أثر التدخلات الخارجية في تشكيل المشهد العام منذ هروب المخلوع إلى السعودية يوم 14 كانون الثاني/يناير 2011. 

    فما سمّي بـ "مسار الانتقال الديمقراطي"، لم يكن في الحقيقة إلا مسار الجدل بين أزمات الداخل وإملاءات الخارج وتدخلاته العلنية والسرية، حتى في كتابة الدستور وفي التوافق حول النظامين السياسي والانتخابي. 

    فمنذ أن ترأس المرحوم الباجي قائد السبسي حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، كان من الواضح أن هناك نية دولية لرسكلة المنظومة القديمة ومساعدتها على تجاوز صدمة الثورة، والعودة إلى مركز صنع القرار في "الجمهورية الثانية"، لكن بعد تطعيمها بالوافدين الجدد على الحقل السياسي القانوني، خاصة "حركة النهضة" وبعض الأحزاب القومية واليسارية.

    منذ أشغال "الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة"، سعت المنظومة القديمة ـ بدعم دولي ـ إلى توسيع قاعدتها الجهوية والزبونية، وتعديل نمط شرعيتها، لكن دون المس بـ "قاعدتها الإيديولوجية الصلبة" المتمثلة في السردية البورقيبية. ولم تكن الدولة العميقة لتجد أفضل من السردية البورقيبية للتلاعب بمسار الانتقال الديمقراطي، ومنع أية قطيعة جذرية مع المنظومة الاستبدادية بلحظتيها الدستورية والتجمعية، كما لم تكن المنظومة القديمة لتجد أفضل من معركة "الدفاع عن النمط المجتمعي التونسي" لترسيخ الانقسامات الهوياتية، وحرف الرأي العام عن معاركه الحقيقية ضد الجهوية والزبونية والتبعية والتخلف والفساد، الذي تحوّل إلى سياسات دولة. 

    لقد استطاعت التأثيرات الخارجية أن تفرض نوعا من التوازنات الهشة بين مختلف الفاعلين الجماعيين في تونس، كما استطاعت تلك التأثيرات أن تحافظ على التوازن بين السلطات، وأن تعيد هندسة المشهد السياسي عقب كل الأزمات الدورية التي عرفتها منظومة الحكم زمن الترويكا (الاغتيالات السياسية) وزمن "التوافق" (تصدع نداء تونس). وكان من الواضح ـ خاصة بعد تجنيب تونس السيناريو المصري إثر سقوط الترويكا ـ، أنه لم تكن هناك نية غربية لإخراج الإسلاميين من الحقل السياسي القانوني بمنطق الانقلاب، كما يريد محور الثورات المضادة (المحور الإماراتي ـ السعودي ـ المصري). 

    لم تكن القوى الغربية ـ باستثناء فرنسا ـ ترى في التطبيع مع حركة النهضة أي خطر وجودي على مصالحها المادية والرمزية، ولذلك لم تعمل على دعم الخطابات الاستئصالية الصلبة الداعية إلى تحويل الإسلاميين إلى ملف أمني ـ قضائي، ولكنها لم تعمل أيضا على إضعاف الخطابات الاستئصالية اللينة أو الناعمة، وفرض تسويات تاريخية حقيقية بين الإسلاميين والقوى اللائكيّة، بعيدا عن منطق الصراع الوجودي واستراتيجيات النفي المتبادل. لقد كان من مصلحة الغرب ـ ومازال ـ أن تبقى تونس استثناء ديمقراطيا عربيا "مدجّنا" وضعيفا، أي نموذجا للديمقراطية الصورية التي لا تقبل التصدير ولا تهدد الجوار الإقليمي أو المصالح الدولية في المنطقة.

     

    لم تكن القوى الغربية ـ باستثناء فرنسا ـ ترى في التطبيع مع حركة النهضة أي خطر وجودي على مصالحها المادية والرمزية، ولذلك لم تعمل على دعم الخطابات الاستئصالية الصلبة الداعية إلى تحويل الإسلاميين إلى ملف أمني ـ قضائي، ولكنها لم تعمل أيضا على إضعاف الخطابات الاستئصالية اللينة.

     



    مهما كان دور بعض القوى الدولية والإقليمية في حدث 25 تموز/يوليو، فإن "الانقلاب" بقراءته المتعسفة للفصل الثمانين من الدستور، وبإجراءاته ومراسميه وخارطة طريقه، لم يكن إلا التعبير الأقصى عن معطيين مركزيين، لا يمكن فهم الواقع التونسي إلا باستحضارهما: 

    من جهة أولى، أثبت "الانقلاب" هشاشة الوعي/ المنجز الديمقراطي، وغياب أي مشروع وطني جامع يكون نتيجة تفاوض جماعي حقيقي وبعيد عن وصاية النخب أو القوى الدولية؛ (أي أثبت قابلية المشروع الديمقراطي للانتكاس والردة إلى مربع الاستبداد، بحكم غياب أية حصانة ذاتية  على مستوى الوعي أو المؤسسات).

    ومن جهة ثانية، أثبت "الانقلاب" قوة التدخلات الخارجية الهادفة إلى إجهاض التجربة الديمقراطية الوليدة، ومنع تحولها إلى نموذج للعمل المشترك أو الاعتراف المتبادل بين الإسلاميين والعلمانيين، بعيدا عن منطق التكفير ومنطق التخوين (أي أثبت ارتهان مسار الانتقال الديمقراطي ومخرجاته للقوى الخارجية، بحكم غياب مقوّمات السيادة وضعف الخيار الديمقراطي حتى لدى النخب).

    قبل صدور المرسوم 117 المؤرخ في 22 أيلول/سبتمبر، لم يكن الموقف الغربي من إجراءات 25 تموز/يوليو موقفا سلبيا، وإن لم يكن موقفا داعما بصورة صريحة للرئيس. فقد قوبلت الإجراءات الرئاسية بترحيب كبير من أغلب مكونات المشهد التونسي، بل يبدو أنها قد جاءت استجابة لانتظارات جزء كبير من الشعب. 

    ولكن، بعد صدور ذلك المرسوم سيئ الذكر (وهو المرسوم الذي جعل للرئيس سلطة مطلقة لا تقبل الطعن أو النقض، كما جعل أوامره وقرارته أعلى رتبة من القانون والدستور)، خسر الرئيس جزءا مهما من حزامه السياسي والمدني والنقابي؛ بحكم تجييره "حالة الاستثناء" لمصلحته الشخصية وتحويلها إلى مرحلة انتقالية في خدمة مشروعه السياسي. كما فقد الرئيس تدريجيا دعم القوى الغربية التي لم تعد ترى فيه مشروعا للإصلاح، بقدر ما أصبح رمزا لمشروع سياسي هلامي يهدد السلم الأهلي، وينذر بنسف المكاسب الديمقراطية ومبادئ العيش المشترك؛ كالفصل بين السلطات وتحييد المؤسستين الأمنية والعسكرية عن الصراعات السياسية وحماية الحق في التعبير، إلخ.  

     

    أثبت "الانقلاب" قوة التدخلات الخارجية الهادفة إلى إجهاض التجربة الديمقراطية الوليدة، ومنع تحولها إلى نموذج للعمل المشترك أو الاعتراف المتبادل بين الإسلاميين والعلمانيين، بعيدا عن منطق التكفير ومنطق التخوين.

     



    ظاهريا، يبدو أن الضغوط الاقتصادية والديبلوماسية التي تمارسها القوى الغربية على الرئيس لم تؤت أكلها؛ فمازال هذا الأخير مصرا على الانفراد بإدارة حالة الاستثناء والتحكم في مخرجاتها. ونحن لم نستعمل مفردة "ظاهريا"، إلا لأننا نؤمن بعدم وجود إرادة غربية لمساعدة تونس على الخروج من أزمتها الحالية بالضغط الحقيقي على الرئيس أو على خصومه. 

    فالقوى الدولية لا تريد إسقاط الرئيس التونسي، ولكنها تريد لنظامه أن يبقى في حالة موت سريري، ولذلك هي تمده فقط بما يبقيه بعيدا ـ بصورة مؤقتة ـ عن مخاطر الاحتراب الأهلي وانهيار الدولة. كما أن هذه القوى الدولية لا تريد الرجوع إلى منظومة ما قبل ٢٥ تموز/يوليو، ولكنها لا تسعى إلى قطع علاقاتها مع ممثليها ولا تنكر شرعيتهم، ومازالت تدعو إلى ضرورة تشريكهم في أي حوار وطني. 

    وأخيرا، فإن هذه القوى الدولية لا تريد أيضا التمكين للمنظومة القديمة عبر الدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة، رغم أن كل استطلاعات الرأي تشير إلى أن وكلاء الدولة العميقة وورثة التجمع المنحل، سيكونون هم الرابح فيها في حال إجرائها خلال تسعين يوما كما ينص الدستور. 

     بعيدا عن البيانات الديبلوماسية الكاذبة، يبدو أن القوى الدولية تحرص على استمرار الأزمة التونسية، بل تعمل على تعميق هذه الأزمة ومنع أي توافقات أو تسويات تونسية ـ تونسية. فمن مصلحة الجهات المانحة/ الناهبة لتونس منذ الاستقلال الصوري عن فرنسا أن تدفع بالأزمة إلى الأقصى كي تستطيع فرض شروطها على البلاد، فالإفلاس وحده هو القادر على ضرب أية ممانعة للإملاءات الاقتصادية (تخفيف كتلة الأجور، رفع الدعم عن المواد الأساسية والمحروقات، بيع المنشآت العمومية، إلخ)، كما أن الإفلاس وحده هو الذي سيكون مدخلا ملكيا لفرض الإملاءات السياسية، سواء في مستوى هندسة المشهد الداخلي أو في مستوى العلاقات الخارجية، خاصة ما يتعلق منها بمسألة التطبيع مع الكيان الصهيوني والموقف من صفقة القرن.  


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    أزمة

    الغرب

    مواقف

    سياسة

    #
    هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

    هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

    الجمعة، 01 يوليو 2022 02:58 م بتوقيت غرينتش
    خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

    خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

    الجمعة، 24 يونيو 2022 10:35 ص بتوقيت غرينتش
    تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

    تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

    الجمعة، 17 يونيو 2022 12:15 م بتوقيت غرينتش
    "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع

    "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع

    الجمعة، 10 يونيو 2022 12:12 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        سياسة
      • النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        اقتصاد
      • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        سياسة
      • معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        سياسة
      • حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟ هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

      مقالات

      هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

      ما الذي سيجعل الرئيس يلقي بالا للمعارضة؛ وهي إما حليف موضوعي له أو ذات سمعة سيئة عند جزء معتبر من الشعب التونسي؟ ولماذا سيتراجع عن "الاستفتاء"، وهو سيعتبره ناجحا مهما كانت نسبة المشاركين فيه، كما فعل مع الاستشارة الوطنية التي اعتبرها ناجحة رغم أن نسبة المشاركة لم تتجاوز 5 بالمائة من مجموع التونسيين

      المزيد
      خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟ خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

      مقالات

      خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

      يبدو أن المعارضة التونسية بمختلف أطيافها لن تستطيع -بوضعها الحالي- أن تفرض على الرئيس تعديل خارطة طريق "الجمهورية الثانية"، كما يبدو أن القوى الدولية ستظل واقعيا في مستوى الحياد ومراقبة تطورات المشهد لفرض التسويات النهائية.

      المزيد
      تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟ تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

      مقالات

      تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

      تصحيح المسار" في جوهره، هو خيارات حسابات النخب التونسيين تُرد على وجوههم، فالرئيس قيس سعيد لم يفعل أكثر من توظيف "الأزمة البنيوية"، والدفع بتناقضات منظومة الحكم وصرعاتها العبثية نحو الأقصى.

      المزيد
      "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع

      مقالات

      "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع

      موقف الرئيس خلال حملته الانتخابية وفي الفترة الأولى من توليه الرئاسة ضربا من "التزييف العميق" (Deepfake)، لكن ليس في المستوى التقني، بل في المستوى السياسي. فقد جاءت الأحداث لتؤكد أن موقف الرئيس من التطبيع لم يكن إلا موقفا انتخابيا دعائيا، لا علاقة له بأية قناعات فكرية.

      المزيد
      تونس.. ما هي حظوظ "الجمهورية الثانية" في النجاح؟ تونس.. ما هي حظوظ "الجمهورية الثانية" في النجاح؟

      مقالات

      تونس.. ما هي حظوظ "الجمهورية الثانية" في النجاح؟

      يبدو أن الجمهورية الثانية -أي جمهورية الديمقراطية المباشرة أو المجالسية- تشق طريقها نحو الاستفتاء والانتخابات التشريعية دون وجود أية تهديدات حقيقية.

      المزيد
      ما هو الدور الحقيقي للمركزية النقابية في المشهد التونسي بعد الثورة؟ ما هو الدور الحقيقي للمركزية النقابية في المشهد التونسي بعد الثورة؟

      مقالات

      ما هو الدور الحقيقي للمركزية النقابية في المشهد التونسي بعد الثورة؟

      يعلم الاتحاد أن مشاركته في الحوار الوطني الاستشاري ستضرب قيمته الاعتبارية لأنه سيكون مجرد ملحق وظيفي بمشروع الرئيس، كما أن إمضاءه على الإملاءات الاقتصادية التي تفرضها الجهات المانحة سيفقد علة وجوده ذاتها. وهو أمر سيجعلنا في الأيام القادمة أمام "صراع وجودي"

      المزيد
      من هم "خصوم" الرئيس التونسي في المرحلة القادمة؟ من هم "خصوم" الرئيس التونسي في المرحلة القادمة؟

      مقالات

      من هم "خصوم" الرئيس التونسي في المرحلة القادمة؟

      الجهات المانحة قد تغض الطرف عن إشراك الفاعلين السياسيين أو حتى عن عودة الديمقراطية في تونس، ولكنها لن تقبل بإقراض تونس دون إمضاء الشركاء الاجتماعيين، وفي مقدمتهم اتحاد الشغل الذي عليه التعهد بعدم تشغيل "الماكينة" لإفشال الإملاءات الاقتصادية

      المزيد
      "المأزق التونسي" بين بؤس الواقع وخطابات "الخلاص" "المأزق التونسي" بين بؤس الواقع وخطابات "الخلاص"

      مقالات

      "المأزق التونسي" بين بؤس الواقع وخطابات "الخلاص"

      إننا أمام "مشروع تاريخي" مفتوح على أكثر من مسار. فقد لا تكون "جبهة الخلاص الوطني" (مهما كانت مخرجات الصراع الحالي) إلا واجهة لإعادة تدوير منطق التوافق وإعادته إلى الحكم، ولكنها قد تكون لحظة تجاوز جدلي لهذا المنطق الذي كان هو الآخر انقلابا ناعما على استحقاقات الثورة وانتظارات المقهورين والمقموعين

      المزيد
      المزيـد