عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • دعوات إلى عودة الملكية في ليبيا مع تزايد الإحباط والأزمات
  • أبل تطلق ميزة جديدة لحماية مستخدمي "أيفون" من التجسس
  • انتقادات السيسي لبرامج الطبخ تثير سخرية مغردين بمصر (فيديو)
  • صحيفة روسية: خلافات القادة تدمر صفوف طالبان
  • صندوق النقد الدولي يتوقع حدوث ركود عالمي العام المقبل
  • محامي سيف القذافي: لن ننسحب من انتخابات الرئاسة إلا بهذا الشرط
  • ما خيارات الحكومة المصرية لوقف "انهيار" القطاع الخاص؟
  • ضجة في لبنان بعد جرائم اغتصاب أطفال.. ومطالبات بأقسى عقوبة
  • السجن 6 سنوات لوزيرة الثقافة في عهد بوتفليقة بتهم فساد
  • تعداد الفلسطينيين في الوطن والشتات يتجاوز 14 مليونا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الكتابة بالممحاة!

    طارق أوشن
    # الجمعة، 06 مايو 2022 08:59 ص بتوقيت غرينتش
    0
    الكتابة بالممحاة!

    على طريقة "دعونا ننسى أخطاء الماضي ونعمل أخطاء جديدة. كلو ينبسط.. كلو يلعلع"، يحاول بعض "القادة" الذين ابتليت بهم شعوب المنطقة، القفز على حواجز المجازر والجرائم والكوارث التي كانوا الطرف الأساسي الفاعل في حدوثها، وعلى ما سببته من آلام ومآس لا تزال مستمرة حتى اليوم وستبقى راهنة لمستقبل الأجيال القادمة لعقود، ليطلقوا ما توسوس بهم شياطينهم من الإنس والجن، وما يُخيل إليهم أو يُصور على أنه الحل السحري لتنقية صفحتهم السوداء في الحكم، وجعلها ناصعة بيضاء لا خدش ولا دنس يلوثها. 

    هكذا سمعنا سيلا من "المبادرات" التي تشابهت في مسعاها، وإن اختلفت في صياغاتها من دعوة للحوار الوطني في مصر وترحم مريب على روح الرئيس المنتخب، الذي تآمر عليه دعاة الحوار والمدعوين على حد سواء، أو إعلان العفو العام على الجرائم "الإرهابية" وإطلاق المعتقلين في سوريا، في محاولة يائسة لحصر ما عرفته البلاد على مدار السنوات السوداء الأخيرة، مجرد جنوح "إرهابي" لأبنائها، أو الدعوة لفتح صفحة "جديدة" في الجزائر بعد تجربة سابقة في الوئام المدني، اتخذها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عصبا لإرساء نظام حكمه الذي انتهى وهو يُنعت من الحراكيين، بحكم "العصابة" التي أفقرت البلاد والعباد. 

    يأتي هذا في وقت لا يزال مسلسل مناجاة النفس في تونس مستمرا لدى قيس سعيد، فرصيده في الإفساد السياسي والتأزيم الاقتصادي لم يصل بعد لمرحلة تستدعي "التراجع" بحثا عن فتح صفحة "جديدة"، فالرئيس المنقذ لم ينته بعد من محو آثار من سبقوه لسدة "العرش"، وكتابة السطر الأخير من مؤلفه في الحكم دستورا على المقاس أو حلا للأحزاب كما تعلن التخمينات القادمة من تونس الخضراء، التي لم تخضبها حمرة الدماء بعد.
     
    تلك نماذج منتقاة من سلسلة طويلة من مبادرات حالية وأخرى ممتدة في تاريخ المنطقة، واتخذت من الكتابة بالممحاة سبيلا لتكريس رواية المستعمر والمنتصر أو الجلاد والديكتاتور، ووفق شروط السلطة الغاشمة من ضرورات إغلاق الصفحة، بما تحويه من فظاعات، دون مساءلة أو حفظ للذاكرة وصونا لها، لعل الأجيال القادمة من الحكام والمحكومين يتعظون. الكتابة بالممحاة مسعى سلطوي يتخذ من الدفع بالنسيان وسيلة وهدفا يستند إليهما، لعل ذلك ينقذ قمة الهرم القمعي ومنتسبيه من مساءلة القانون وحكم التاريخ. فهؤلاء رغم وضاعة ما اقترفوه، يحلمون بمكان يخلد ذكرهم في الحاضر والمستقبل ليّا للحقيقة وكذبا وتدليسا.

    جرت العادة أن يبادر المنتصرون لإعادة كتابة وتدوين ما يرونه الأنسب للبقاء من سيرة تحوي في واقع الأمر الغث والسمين. كان الأمر في الماضي يستغرق وقتا يسمح للروايات الحقيقية بالاندثار أو التجزيء، بعد أن ينال الموت أو التغييب أو تكميم الأفواه من صبر وصمود الشهود أو الضحايا. لكن الواضح، أن "منتصري" هذا الزمان لم يعد لهم من قدرة على تحمل تبعات الرواية المضادة، فربما أضناهم استنزاف مواجهتها تصفية وسجنا واعتقالا ومحاولات تشويه وإغلاقا للقنوات والمواقع، وغيرها من الوسائل الإعلامية الموثقة لوجهات النظر المقابلة، فارتأوا الهجوم خطة بديلة للاستنزاف. 

    ولعل ما أحدثه مسلسل "الاختيار" لكاتبه عبد الفتاح السيسي، باعتباره مستوحى من ملفات كاميرات التسجيل المخابراتية المزروعة في مكاتب "قيادات" المحروسة العسكرية والمدنية، مثالا فاضحا على فقدان السلطة صبرها وهي تلحظ يوميا أن روايتها "المجزأة" المبنية على القذف في الأعراض والتشويه الإعلامي والردح المتواصل في مختلف القنوات، بما يمثله ذلك من عبء مادي مستمر منذ أيام الانقلاب الأولى بدعم عربي، لم تأت الأكل المطلوب، فكان لزاما عليها الدفع بالجمل بما حمل في محاولة تبدو أخيرة للتضليل، وإن استدعى الأمر فضح ممارسات الدولة المخابراتية وهي تتجسس على مواطنيها، بمن فيهم ذاك الذي اختارته الإرادة الشعبية رئيسا منتخبا وشرعيا. لكن الفشل بدا واضحا بعد انقلاب السحر على الساحر، وهو ما استدعى الدفع بكاتب السيناريو إلى الدفاع عن مسلسله وما احتواه من مغالطات، جاهد للدفاع عن صدقيتها أمام جمهوره وهو يحلف يمينا أن الرواية الأدق، فهو الحكواتي الصادق الأمين الذي ما كان جائزا غير السمع منه والتصديق.

     

    تصفية التراث الديني مما يقال إنه شوائب علقت به، وتنقية المقررات المدرسية مما اعتبر دعوات للعنف والكراهية، وتليين لغة الإعلام وتهجينها وفق مفاهيم نشر التعايش ونبذ الخلافات وعدم السعي للتأجيج والشحن، كلها خطوات صارت تتحقق على الأرض وتحول الضحايا إلى متهمين لا سبيل أمامهم للالتحاق بركب "الحضارة" والمجتمع الدولي غير الرضوخ والاستسلام، وفي ذلك يتنافس المتنافسون.

     



    لم يفلح تلفيق التهم بالعمالة والسعي لتخريب البلاد وإشعال النيران فيها لمصلحة الجماعة وضدا  للوطن، ولا تفاهات "التسريبات" الشفهية عما كان يحاك في خفاء القصر الجمهوري، أيام الرئيس محمد مرسي، من سعي حثيث لبيع الأرض والتسليم في القرار الوطني، في تكريس رواية العسكر والانقلابيين ومن والاهم من "زعماء" التيارات السياسية المدنية، بالشكل الذي يصور تلك السنة اليتيمة من الحكم "الإخواني" سنة "ردة" لا ماء ولا زرع ولا حرية فيها. وكان الاعتقاد أن القصف الإعلامي المتواصل كفيل وحده في إتمام المهمة بعد تغييب الشهود الفاعلين وراء القضبان أو الفواصل الزجاجية في المحاكم، قبل الإجهاز عليهم بالقتل البطيء المستمرة فصوله حتى يوم الناس هذا. 

    نسي القائمون على "الاستراتيجية" الإعلامية للانقلاب أن الشهود هم عامة الشعب بما فيه المؤيدون، وأن الأحداث تمت على مسمع ونظر المواطن، ووثقت الوسائل الإعلامية بشكلها الجديد كثيرا منها وحفظتها من العبث بمحتوياتها. لأجل ذلك، لم يجد هؤلاء غير الدفع بالرصاصة الأخيرة من عتادهم الحربي الإعلامي، الساعي لمحو آثار ما اقترفته أيديهم وألسنتهم في حق الوطن، بمسلسل أرادوه "ملحميا" فانتهى كوميديا، يشهد على تلك الجرائم ويوثقها من داخل ما اكتنزوه من صور مختلسة أرادوها حجة على "أعدائهم" فارتدت بالعكس، دليل إدانة للعسكر وصك براءة لمن أردوه شهيدا على مذبح أجندات الصراع الإقليمي والدولي. 

    لم يكن مسلسل الاختيار لكاتبه عبد الفتاح السيسي إلا جزءا بسيطا من عمل مضن ومتواصل منذ سنوات بالمنطقة، يستهدف أسس عقيدتها ويعيد كتابة تاريخها وتشكيل جغرافيتها بالشكل الذي يُقدم على أنه استجابة لأحلام الطامحين في الحكم على غير هدى الديمقراطية أو التسلسل "الشرعي" العائلي. لكنه في حقيقة الأمر، محاولة ضمن خطة متكاملة تسعى لإنجاح مراجعة شاملة لما هو أساس الصراع الوجودي، من الانتماء العقدي إلى الرواية التاريخية المتوارثة بالكتابة أو النقل الشفهي. فالأسس والمظاهر الدينية التي تشبع بها الفرد وانبنت عليها الجماعة في مختلف البلدان الإسلامية، صارت موضع سؤال وتنديد ومحاولات منع من الممارسة يقف عليها "دعاة" ولجان تفتيش بلباس "شرعي".  

    أما الدول التي بنت شرعيتها على الإسلام والدفاع عن عزته وسموه، فتحولت لدى البعض إلى مجرد قبائل انتصرت في حروب. والحدود التي توافقت عليها الأنظمة والشعوب سارت ترسم وفق أجندات تسهيل اللقاء بالاحتلال. أما الأراضي المقدسة، فصارت رهينة الروايات الصهيونية التي تمكنت ولا تزال من اختراق حائط الصد الإعلامي والتوثيقي والتعليمي، لتصبح حقيقة لا يرقى الشك إلى أكاذيبها على لسان أبناء الجلدة قبل رواة الاحتلال.

     

    تصفية التراث الديني مما يقال إنه شوائب علقت به، وتنقية المقررات المدرسية مما اعتبر دعوات للعنف والكراهية، وتليين لغة الإعلام وتهجينها وفق مفاهيم نشر التعايش ونبذ الخلافات وعدم السعي للتأجيج والشحن، كلها خطوات صارت تتحقق على الأرض وتحول الضحايا إلى متهمين لا سبيل أمامهم للالتحاق بركب "الحضارة" والمجتمع الدولي غير الرضوخ والاستسلام، وفي ذلك يتنافس المتنافسون.

    تزييف الوعي الجمعي للأمة هو الهدف الأسمى، ولأن الوصول إليه تعذر بزرع الأفكار والأجسام الدخيلة فيه، لم يعد من مجال اليوم إلا إعادة كتابة ماضيه وحاضره بالممحاة، فهي السبيل الأوحد لمحو أمجاد التاريخ، ورهن تطلعات الحاضر بما يسمح بتشكيل المستقبل على النحو الذي يراد له أن يكون. 

    الكذب على الأحياء لن تنفع معه أي ممحاة..


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العرب

    سياسة

    رأي

    صراعات

    #
    ملك يسود ولا "يحكم"

    ملك يسود ولا "يحكم"

    الجمعة، 24 يونيو 2022 12:04 م بتوقيت غرينتش
    هي ذي الجثة، فما أنتم فاعلون؟

    هي ذي الجثة، فما أنتم فاعلون؟

    الجمعة، 27 مايو 2022 11:12 ص بتوقيت غرينتش
    الكتابة بالممحاة!

    الكتابة بالممحاة!

    الجمعة، 06 مايو 2022 08:59 ص بتوقيت غرينتش
    انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

    انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

    الجمعة، 22 أبريل 2022 12:58 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        سياسة
      • النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        اقتصاد
      • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        سياسة
      • معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        سياسة
      • حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ملك يسود ولا "يحكم" ملك يسود ولا "يحكم"

      مقالات

      ملك يسود ولا "يحكم"

      يجد الرئيس الفرنسي اليوم نفسه أمام برلمان مشتت، لكنه قادر على تعطيل أية مشاريع قوانين يمكنه التقدم بها.

      المزيد
      من نفس المحبرة! من نفس المحبرة!

      مقالات

      من نفس المحبرة!

      مواقف وبيانات وردود تكتب من نفس المحبرة وبنفس المداد، فهذا جانب لا يزال مرتبطا بحقبة الحرب الباردة وتعبيراتها وأوهامها، وذاك جانب يبدو أنه يحسن قراءة المتغيرات الجيوستراتيجية التي تحدث بالعالم وتشهدها بالتبعية ضفتا البحر المتوسط ومنطقتي الساحل والصحراء

      المزيد
      هي ذي الجثة، فما أنتم فاعلون؟ هي ذي الجثة، فما أنتم فاعلون؟

      مقالات

      هي ذي الجثة، فما أنتم فاعلون؟

      اليوم، يرفض جيش الاحتلال التنازل وإجراء أي تحقيق، ولو صوري، على مرأى ومسمع العالمين. ومطالباتنا بالعدالة مجروحة، فلا فرق بين الجندي الصهيوني أو "الضابط أحمد"، الذي بشره رئيسه أنه لن يحاكم بعد اليوم مهما نكل أو قتل من المتظاهرين، ومعهم فرق الاغتيال التي تجوب الأرض بحثا عن إسكات المعارضين.. وللأبد.

      المزيد
      انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

      مقالات

      انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

      إنقاذ ما تبقى من مبادئ الثورة الفرنسية، أو الانزلاق بشكل لا رجعة فيه في نفق اليمين الفاقد لبوصلة تقيه الانزلاق لما هو أفظع وأمرّ.

      المزيد
      راسبوتين.. رأس بوتين! راسبوتين.. رأس بوتين!

      مقالات

      راسبوتين.. رأس بوتين!

      الحديث عن تسميم الرئيس الروسي أو الدفع إلى الثورة عليه أو الانقلاب، مجرد فقاعات لا قدرة لمعارضيه على تحقيقها. في أمريكا أعلنت حديقة حيوانات مينيسوتا عن وفاة نمر من فصيلة آمور النادرة إثر نوبة قلبية. كان اسم النمر المتوفى بوتين، وربما كان هذا أقصى ما يمكن لأحلام بايدن وغيره أن تحققه واقعا.

      المزيد
      ماذا بعد رسالة سانشيز للعاهل المغربي؟ ماذا بعد رسالة سانشيز للعاهل المغربي؟

      مقالات

      ماذا بعد رسالة سانشيز للعاهل المغربي؟

      ازدهار المغرب مرتبط بمصير إسبانيا والعكس صحيح، جملة حملت أكثر من دلالة في رسالة رئيس الوزراء الإسباني، وحديث رئيس الوزراء الأسبق خوسي ماريا أثنار عن المغرب كـ"تهديد حقيقي لا يمكن الرد عليه إلا عسكريا" حنين لماض كان فيه حشد القوات، من أجل صخرة يحرك القوى الدولية للتوسط وتفادي التصعيد.

      المزيد
      لا تمنوا علينا "حضارتكم" لا تمنوا علينا "حضارتكم"

      مقالات

      لا تمنوا علينا "حضارتكم"

      اليوم، بعد أن كشفت الأيام الأولى للحرب بأوكرانيا حجم الوهم الذي كان هؤلاء يتاجرون به أو يؤمنون به عن "حسن" نية وإيمان بالمبادئ التي أراد الغرب والشرق أيضا تسويقها على أنها "حضارة كونية" أو حق إنساني"، صارت المراجعة أمرا حتميا لا هروب منه أو فكاك.

      المزيد
      الديكتاتور ليس دوما من تظنونه كذلك الديكتاتور ليس دوما من تظنونه كذلك

      مقالات

      الديكتاتور ليس دوما من تظنونه كذلك

      يبدو أننا لن نخلف الموعد مع التاريخ، فنحن حلقة أصلية في فسيفساء التأسيس والتكريس لمرحلة الانتقال من نظام الشخص "الأقدر" لمرحلة الشخص "الأضعف" اختيارا أوحد للقيادة والحكم.

      المزيد
      المزيـد