هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذرت جبهة الخلاص، (مجموعة من الأحزاب والسياسيين والحقوقيين التونسيين تعارض قرارات الرئيس سعيد) من حملة قمعية بصدد التحضير لها من السلطة ضد سياسيين من الصف الأول..
أبدت نجمة التنس التونسية أنس جابر، أسفها لغياب والديها عن متابعة المباراة النهائية لبطولة ويمبلدون بسبب افتقادهما تأشيرات دخول إلى بريطانيا..
أقر سعيد بوجود أخطاء في مسودة الدستور التي عرضها سابقا على الاستفتاء، وسط جدل عن إمكانية ذلك قانونيا..
سعيد أقر بوجود أخطاء في مسودة الدستور وتعهد بتعديلها.. لكن هل يجوز ذلك في ظل عرضها بالفعل على الاستفتاء؟
كشف الرئيس التونسي قيس سعيد عن مشروع الدستور الجديد الذي يتضمن 142 فصلا، تمثل بالفعل منظوره للحكم وتصوره للسلطة ونظرته للديمقراطية ولمبدأ الفصل بين السلطات، وتصوره لمكانة الدين الإسلامي في الدستور.
أقر الرئيس التونسي، قيس سعيد بوجود أخطاء في بعض النصوص المسربة من مسودة الدستور، مؤكدا أن مسودة جديدة معدلة سيتم نشرها الليلة.
وضع مؤقت؛ لأن الشعب سيوقن -إن عاجلا أو آجلا- بأن السرير لن يكتفيَ بالنخب. فهو ليس سرير الشهوة الفردية كما كان شأنه مع بروسكت، إنه سرير السلطة المطلقة التي لا راد لقراراتها
تستبد فكرة التمرد بذهن الجماعي وتأخذ بمجامع قلبه، ويسيّج تمرده بطائفة من القيم تكشف عن تمثله لذاته، باعتباره صعلوكا يفقد الإحساس بالترابط القبلي، ويثور على القبيلة وعلى سلم التراتب الاجتماعي فيها.
النهضة أكدت أن مسودة الدستور الجديد "تشرع لنظام تسلطي تغيب فيه استقلالية السلطات والتوازن بينها"..
بمناسبة أربعينية المفكر والكاتب والناشط السياسي التونسي محمد مواعدة انتظمت ندوة حوارية فكرية سياسية بين نخبة من المثقفين العرب حول تجارب الديمقراطيين الليبراليين والقومييين والإسلاميين واليساريين في تونس والبلدان المغاربية خاصة والوطن العربي عامة..
تستمر الدورة المقبلة لمهرجان قرطاج الدولي بين 14 تموز/ يوليو الجاري و20 آب/ أغسطس المقبل..
أصبحت قضية الدستور في عالمنا العربي حصان طروادة للمستبدين وإحدى وسائل الانقلابيين للعودة إلى عصر الديكتاتورية وأداة رئيسة لإزالة كافة أدوات الديمقراطية من الشعوب للتعبير عن مطالبهم وحقوقهم ومحاسبة رؤسائهم..
كشفت تقارير صحافية مغربية أن نادي الرجاء المغربي تعاقد مع المدرب التونسي فوزي البنزرتي.
قضت محكمة تونسية، الأربعاء، بإسقاط قوائم حزبي حركة "النهضة" و"قلب تونس" في الانتخابات التشريعية لعام 2019 في 5 محافظات، مع حرمان أعضائها من المشاركة في الانتخابات لمدة 5 سنوات، وذلك في القضية المعروفة إعلاميا باسم "اللوبيينغ" والتمويل الأجنبي.
وطالبت الرابطة التونسية لحقوق الإنسان، في بيان سعيد بسحب الدستور الجديد، وإطلاق حوار وطني قادر على إخراج البلاد من الحالة الراهنة.
قال وزير الخارجية التونسي الأسبق رفيق عبد السلام في أول رد على قرار السلطات التونسية تجميد أمواله مع عدد من الشخصيات التونسية إنه "ليس لدي أموال حتى يجمدوها".