هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذه السياسات اللاعقلانية من جانب الكنيسة قد تخدمها على المدى القصير، ولكن على المدى البعيد ربما تدفع بالبلاد في أتون محرقة طائفية
قال الأنبا بيمن، أسقف نقادة وقوص بمحافظة قنا في مصر، ومسؤول لجنة إدارة الأزمات بالكنيسة الأرثوذكسية، إنه تم فرض إتاوات على مسيحيي الصعيد إبان حكم الرئيس محمد مرسي، وإنه تم فرض زي معين على المسيحيات، متحدثا في المقابل بأن قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي تعهد ببناء الكنائس على نفقة الدولة، كما قال.
أعلن العديد من الشباب المسيحي في مصر، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن رفضه للحشد الكنسي بقيادة البابا تواضروس لدعم قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي أثناء زيارته إلى نيويورك
سخر عدد من السياسيين والنشطاء من الوفد البرلماني والإعلامي والسياسي الضخم المصاحب لرئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، في زيارته التي بدأها إلى الولايات المتحدة، الأحد، للمشاركة في أعمال الدورة الحادية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، وسط مخاوف بعض أنصار السيسي من سوء أدائه وما قد يجلبه له من حرج
أثارت دعوات الكنائس المصرية، خاصة الكنيستين "القبطية الأرثوذكسية" و"الإنجيلية"، لحشد المصريين المسيحيين بأميركا لدعم رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي أثناء حضوره اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، جدلا بين مؤيدين لدعوات الكنائس من منطلق الحرص على مساندة السيسي، ومعارضين لها من م
تداول النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي؛ مقطعا مسجلا لرجل دين قبطي، خلال لقائه بأقباط في مدينة نيوجرسي الأمريكية، لتشجيعهم على الترحيب بالسيسي في نيويورك، وتعداد محاسن السيسي والمميزات التي حصل عليها الأقباط في عهده.
نشرت صحيفة "ميديابار" الفرنسية تقريرا؛ سلطت فيه الضوء على الامتعاض الذي عبّر عنه مسيحيو مصر من سياسات نظام عبد الفتاح السيسي، حيث جاء هذا الشعور نتيجة للقانون الجديد المتعلق ببناء وترميم الكنائس.
رضخت الحكومة المصرية لإرادة بابا الكنيسة الأرثوذكسية، تواضروس الثاني، فيما يتعلق بأخذها بمشروعه لقانون ترميم وبناء الكنائس، متراجعة عن التعديلات التي كانت قد استحدثتها عليه، وتسببت في إعلانه الرفض التام له.
هاجم الإعلامي المصري المقرب من الانقلاب إبراهيم عيسى السعودية وسخر منها في سياق الحديث عن لقاء رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل مع بطريرك الأقباط البابا تواضروس لبحث مشروع قانون بناء وترميم الكنائس.
شنت طوائف الأقباط الثلاث في مصر هجوما عنيفا على النظام واتهمته بخيانتها، بعد إدخال تعديلات على مشروع قانون لبناء الكنائس تم التوافق عليه مؤخرا.
اندلعت معركة، ساحتها المقالات الصحفية، بين رجل الأعمال المصري، رئيس حزب "المصريين الأحرار"، نجيب ساويرس، وسكرتير الرئيس المصري الرحل جمال عبدالناصر للمعلومات، سامي شرف، حول حجم الضباط الأقباط بين ضباط "ثورة 23 يوليو 1952".
إن مصر تدفع من لحم الحي ومن تماسكها الوطني ثمن افتقاد عبد الفتاح السيسي للشرعية
الأمل في ترجيح المصالح العليا للوطن والبلاد.. وما أصلحة لك اليقين.. لا يفسده عليك الظن
قال البابا "تواضروس الثاني"، بابا الأقباط في مصر، إن الكنيسة الأرثوذكسية تسيطر "حتى الآن" على غضب الأقباط في الداخل والخارج، لكنها لن تصمد كثيرا أمام غضبهم جراء الاعتداءات الممنهجة عليهم.
الجديد أن يتم التعامل مع الأقباط على أنهم أقلية في مصر، والأقليات يرتب لها وضع دولي في ظل سياسة إعادة رسم المنطقة، ليبقى السؤال: ولماذا صمت السيسي وأذرعه الإعلامية على هذا المؤتمر السري؟!
حرَّض الإعلامي والكاتب الصحفي إبراهيم عيسى المسيحيين في مصر على السلفيين، في سابقة خطيرة وجه فيها اتهامات بالجملة إلى السلفيين، بينما طالب الأعضاء المسيحيين في "مجلس نواب ما بعد الانقلاب"، بأن يفعلوا شيئا لأجل مسيحييهم، مبديا أسفه من وصول هؤلاء النواب للمجلس عبر "الكوتة" التمييزية.