عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • صحيفة روسية: خلافات القادة تدمر صفوف طالبان
  • صندوق النقد الدولي يتوقع حدوث ركود عالمي العام المقبل
  • محامي سيف القذافي: لن ننسحب من انتخابات الرئاسة إلا بهذا الشرط
  • ما خيارات الحكومة المصرية لوقف "انهيار" القطاع الخاص؟
  • ضجة في لبنان بعد جرائم اغتصاب أطفال.. ومطالبات بأقسى عقوبة
  • السجن 6 سنوات لوزيرة الثقافة في عهد بوتفليقة بتهم فساد
  • تعداد الفلسطينيين في الوطن والشتات يتجاوز 14 مليونا
  • النهضة و28 جمعية تعلن رفضها لمسودة الدستور الجديد
  • جونسون.. 3 سنوات حكم مضطربة وفضائح قصمت ظهره
  • ماذا بعد استقالة جونسون؟.. هكذا ينتخب المحافظون رئيسهم
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    "المأزق التونسي" بين بؤس الواقع وخطابات "الخلاص"

    عادل بن عبد الله
    # الجمعة، 13 مايو 2022 04:00 م بتوقيت غرينتش
    0
    "المأزق التونسي" بين بؤس الواقع وخطابات "الخلاص"

    تصدير: "من علامات المأزق ألاّ يندثر القديم ولا يولد الجديد" (أنطونيو غرامشي)

    لو بحثنا في السجل اللغوي للجُمل السياسية التونسية منذ الثورة لوجدنا أن أغلب المفردات كانت تعكس أزمة بنيوية -وتُبشّر بأزمات دورية- منذ المرحلة التأسيسية للجمهورية الثانية. فرغم تداول النخب المهيمنة لكلمات من قبيل "التأسيس" أو "الانتقال الديمقراطي" و"المشترك الوطني"، فإن ما حكم سجالاتها كان روح الاستعلاء والنفي المتبادل وعدم الاعتراف المبدئي بالحق في الاختلاف الجذري، لا فقط الاختلاف مع الشبيه والجنيس. وهو أمر جعل الصراعات تدار -من لدن النخب العلمانية خاصة- بسجل "الإنقاذ" و"التصحيح" و"التخوين"، وغيرها من الكلمات التي لم تعكس قطيعة حقيقية مع الزمن الاستبدادي ومنطق أحادية الصوت والحقيقة والاستعلاء على الإرادة الشعبية.

    لقد أديرت المرحلة التأسيسية ومخرجاتها دون وجود توافق مبدئي دائم (لا توافق براغماتي ومؤقت) على "المشترك الوطني"٫ أو "الكلمة السواء" التي يلتزم بها كل الفاعلين ويبنون مواقفهم تحت سقفها، وهو ما أوجد مناخا عاما تحكمه الرغبة في الهدم وإعادة التأسيس، أي مناخا للانقلاب على كل شيء، بدءا من استحقاقات الثورة والوعود الانتخابية، مرورا بالانقلاب على نتائج الانتخابات، وانتهاء بالانقلاب على النظام السياسي والدستور ذاته.

    كان "تصحيح المسار" (أو سمّه إن شئت انقلاب 25 تموز/ يوليو) اللحظة التي انتصر فيها الوعي الانقلابي من جهة أولـى، كما كان النسخة الأكثر فاعلية من الأطروحات "الخلاصية" ذات الجذر اللاهوتي -رغم ظاهرها المُعلمن- من جهة ثانية. وقد لا يكون من باب الصدفة أن يتطور بديلها أو ضديدها السياسي إلى "جبهة الخلاص الوطني"


    انطلاقا من هذه المقدمة، فإن إجراءات 25 تموز/ يوليو لم تكن -بصرف النظر عن التوصيفات المتباينة لها- إلا اللحظة التي بلغت فيها أزمة التأسيس للجمهورية الثانية لحظة انفجارها. فمهما كان حجم التدخل الأجنبي في تلك الإجراءات ومساراتها، ومهما كانت "الطوبى" التي تحكم الرئيس ومناصريه من جهة أولى، والمصالح التي تحكم حلفاءه الموضوعيين في الدولة العميقة من جهة ثانية، فإن تهاوي الجمهورية الثانية وغياب مقوّمات الممانعة في كل المؤسسات وفي أغلب "الأجسام الوسيطة"، يدلاّن على هشاشة المنجز الديمقراطي و"قابلية الانقلاب" التي كانت تخترق مسار الانتقال الديمقراطي.

    لقد كان "تصحيح المسار" (أو سمّه إن شئت انقلاب 25 تموز/ يوليو) اللحظة التي انتصر فيها الوعي الانقلابي من جهة أولـى، كما كان النسخة الأكثر فاعلية من الأطروحات "الخلاصية" ذات الجذر اللاهوتي -رغم ظاهرها المُعلمن- من جهة ثانية. وقد لا يكون من باب الصدفة أن يتطور بديلها أو ضديدها السياسي إلى "جبهة الخلاص الوطني"٫ مع ما يحمله مفهوم الخلاص من شحنة مسيحانية قد تساعد على منافسة أطروحة الرئيس وبديله السياسي الذي يندرج هو الآخر في أفق خلاصي.

    لعل من أهم خصائص طوبى "الخلاص" أنها تشتغل بمنطق البديل الجذري لكل الأطروحات السابقة. ولكن من خصائصها أيضا هي تقديمها لرمزيات ونخب جديدة، وكذلك مراجع نهائية ومطلقة للمعنى "الصحيح". ورغم العلمنة الظاهرة في الكثير من الفلسفات السياسية الحديثة، فإنها حافظت في بنيتها العميقة على ملمح "خلاصي" أو ملمح ذي جذر ديني؛ لا يمكن أن تخطئه القراءة المعمقة التي تتجاوز الملفوظات والنوايا أو المقاصد الواعية. ولم تشذّ الماركسية التي ينتمي إليها الفكر المجالسي أو الديمقراطية المباشرة عن هذا الوصف، إنها في عمقها فلسفة سياسية "خلاصية"، وهو ما أثبته العديد من الدارسين ولا يحتاج إلى تفصيل القول فيه ضمن هذا المقال.

    كما أن مفهوم "الكتلة التاريخية" الذي يقف وراء "جبهة الخلاص الوطني" (أو يقف أمامها باعتباره أفقا لبناء المشترك الوطني بعيدا عن الصراعات الهوياتية ومنطق النفي المتبادل بين الإسلاميين والعلمانيين) يظل هو الآخر مجرد طوبى أو مجرد طرح "خلاصي" يُبشّر -مثله في ذلك كمثل طرح الرئيس- بتجاوز الأطروحات التقليدية المتسببة في الأزمة السياسية الحالية.

    بعد ما تقدم، قد يذهب قارئ هذا المقال إلى أن الكاتب يُسوي بين الطرح الخلاصي الرئاسي الذي تعكسه إجراءات 25 تموز/ يوليو وخارطة طريقها، وبين الطرح الخلاصي الذي تمثله "جبهة الخلاص الوطني" ومكوّناتها. ولرفع هذا اللبس، فإن علينا أن نبرهن على وجود اختلاف جذري بين الأطروحتين، وهو ما يشرّع لبناء حكم قيمي تجاههما ويدفعنا إلى الانحياز للأطروحة المعارضة للرئيس، رغم بعض احترازاتنا المعروفة عليها.

    فالرئيس يدفع بالمنطق "الخلاصي" إلى نهاياته الاستبدادية التي تتعارض جذريا مع منطق الحوار أو التشاركية وتعددية الحقيقة وشرعية الأجسام الوسيطة، باعتبار ذلك كله أساس الديمقراطية التمثيلية مهما كان شكل النظام السياسي الذي يحكمها (رئاسي/ برلماني معدّل/ برلماني صرف). وبالإضافة إلى ذلك، أظهر مسار "تصحيح المسار" أنه مسار مفتقد للشرعية، أو على الأقل هو مسار يضرب في فقدان الدعم الشعبي (الأمر الذي أكده فشل الاستشارة الإلكترونية والتحركات المناصرة للرئيس)، كما أثبت عجزه عن بناء أية مشروعية ترتبط بالإنجاز في مستوى مكافحة الفساد أو تحسين المستوى المعيشي لعموم المواطنين.

    رغم كل الانتقادات المشروعة لـ"جبهة الخلاص الوطني"، فإنها تظل -من منظور العيش المشترك تحت سقف ديمقراطي- أفضل من المشروع الرئاسي. وإذا ما كانت الجبهة إلى لحظتنا هذه -في نواتها الصلبة- مجرد تجميع لبعض مكونات التوافق وما يصاحبها من سمعة سيئة نتيجة محصول الحكم منذ المجلس التأسيسي، فإنها تحمل بين طياتها إمكانا تاريخيا للتحول إلى "كتلة تاريخية" جامعة. ونحن لم نتحدث عن "إمكان تاريخي" إلا لوعينا بصعوبة الانتقال من كتلة سياسية "براغماتية" يحكمها منطق التضاد الوجودي مع مشروع الرئيس؛ إلى كتلة تاريخية تؤسس لزمن سياسي جديد يقطع مع زمن التوافق المبني على شروط المنظومة القديمة، ويقطع أيضا مع زمن الاستئصال بصيغته اللينة والصلبة.

    إذا ما كانت الجبهة إلى لحظتنا هذه -في نواتها الصلبة- مجرد تجميع لبعض مكونات التوافق وما يصاحبها من سمعة سيئة نتيجة محصول الحكم منذ المجلس التأسيسي، فإنها تحمل بين طياتها إمكانا تاريخيا للتحول إلى "كتلة تاريخية" جامعة


    إننا أمام "مشروع تاريخي" مفتوح على أكثر من مسار. فقد لا تكون "جبهة الخلاص الوطني" (مهما كانت مخرجات الصراع الحالي) إلا واجهة لإعادة تدوير منطق التوافق وإعادته إلى الحكم، ولكنها قد تكون أيضا لحظة تجاوز جدلي لهذا المنطق الذي كان هو الآخر انقلابا ناعما على استحقاقات الثورة وانتظارات المقهورين والمقموعين.

    أما الرئيس فقد أثبت من خلال إدارته المنفردة لمسار "تصحيح المسار" أنه يحمل مشروعا سياسيا لا يبشر إلا بنظام رئاسوي استبدادي؛ يقوم على عبادة الزعيم وتحصين قراراته من المساءلة والطعن، نظامٍ يحتكر فيه "المُخلّص" تمثيل الإرادة الشعبية وينفي الحاجة إلى مختلف الأجسام الوسيطة رغم استحالة بناء ديمقراطية حقيقية، بل استحالة وجود نظام شرعي عند غيابها أو تدجينها كما هو واقع الأمر في تونس بعد 25 تموز/ يوليو الماضي.

     

    twitter.com/adel_arabi21
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنقلاب

    تونس

    الديمقراطية

    قيس سعيد

    جبهة الخلاص

    #
    هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

    هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

    الجمعة، 01 يوليو 2022 02:58 م بتوقيت غرينتش
    خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

    خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

    الجمعة، 24 يونيو 2022 10:35 ص بتوقيت غرينتش
    تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

    تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

    الجمعة، 17 يونيو 2022 12:15 م بتوقيت غرينتش
    "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع

    "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع

    الجمعة، 10 يونيو 2022 12:12 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        سياسة
      • النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        اقتصاد
      • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        سياسة
      • معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        سياسة
      • حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟ هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

      مقالات

      هل يمكن للرئيس التونسي أن يتراجع عن "التأسيس الجديد"؟

      ما الذي سيجعل الرئيس يلقي بالا للمعارضة؛ وهي إما حليف موضوعي له أو ذات سمعة سيئة عند جزء معتبر من الشعب التونسي؟ ولماذا سيتراجع عن "الاستفتاء"، وهو سيعتبره ناجحا مهما كانت نسبة المشاركين فيه، كما فعل مع الاستشارة الوطنية التي اعتبرها ناجحة رغم أن نسبة المشاركة لم تتجاوز 5 بالمائة من مجموع التونسيين

      المزيد
      خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟ خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

      مقالات

      خارطة الطريق الرئاسية: حل للأزمة أم تعميق لها؟

      يبدو أن المعارضة التونسية بمختلف أطيافها لن تستطيع -بوضعها الحالي- أن تفرض على الرئيس تعديل خارطة طريق "الجمهورية الثانية"، كما يبدو أن القوى الدولية ستظل واقعيا في مستوى الحياد ومراقبة تطورات المشهد لفرض التسويات النهائية.

      المزيد
      تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟ تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

      مقالات

      تونس: ديمقراطية "مؤجّلة" أم ديمقراطية "مستحيلة"؟

      تصحيح المسار" في جوهره، هو خيارات حسابات النخب التونسيين تُرد على وجوههم، فالرئيس قيس سعيد لم يفعل أكثر من توظيف "الأزمة البنيوية"، والدفع بتناقضات منظومة الحكم وصرعاتها العبثية نحو الأقصى.

      المزيد
      "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع

      مقالات

      "التأسيس الجديد" في تونس وملف التطبيع

      موقف الرئيس خلال حملته الانتخابية وفي الفترة الأولى من توليه الرئاسة ضربا من "التزييف العميق" (Deepfake)، لكن ليس في المستوى التقني، بل في المستوى السياسي. فقد جاءت الأحداث لتؤكد أن موقف الرئيس من التطبيع لم يكن إلا موقفا انتخابيا دعائيا، لا علاقة له بأية قناعات فكرية.

      المزيد
      تونس.. ما هي حظوظ "الجمهورية الثانية" في النجاح؟ تونس.. ما هي حظوظ "الجمهورية الثانية" في النجاح؟

      مقالات

      تونس.. ما هي حظوظ "الجمهورية الثانية" في النجاح؟

      يبدو أن الجمهورية الثانية -أي جمهورية الديمقراطية المباشرة أو المجالسية- تشق طريقها نحو الاستفتاء والانتخابات التشريعية دون وجود أية تهديدات حقيقية.

      المزيد
      ما هو الدور الحقيقي للمركزية النقابية في المشهد التونسي بعد الثورة؟ ما هو الدور الحقيقي للمركزية النقابية في المشهد التونسي بعد الثورة؟

      مقالات

      ما هو الدور الحقيقي للمركزية النقابية في المشهد التونسي بعد الثورة؟

      يعلم الاتحاد أن مشاركته في الحوار الوطني الاستشاري ستضرب قيمته الاعتبارية لأنه سيكون مجرد ملحق وظيفي بمشروع الرئيس، كما أن إمضاءه على الإملاءات الاقتصادية التي تفرضها الجهات المانحة سيفقد علة وجوده ذاتها. وهو أمر سيجعلنا في الأيام القادمة أمام "صراع وجودي"

      المزيد
      من هم "خصوم" الرئيس التونسي في المرحلة القادمة؟ من هم "خصوم" الرئيس التونسي في المرحلة القادمة؟

      مقالات

      من هم "خصوم" الرئيس التونسي في المرحلة القادمة؟

      الجهات المانحة قد تغض الطرف عن إشراك الفاعلين السياسيين أو حتى عن عودة الديمقراطية في تونس، ولكنها لن تقبل بإقراض تونس دون إمضاء الشركاء الاجتماعيين، وفي مقدمتهم اتحاد الشغل الذي عليه التعهد بعدم تشغيل "الماكينة" لإفشال الإملاءات الاقتصادية

      المزيد
      أي مستقبل لجبهة الخلاص الوطني في تونس؟ أي مستقبل لجبهة الخلاص الوطني في تونس؟

      مقالات

      أي مستقبل لجبهة الخلاص الوطني في تونس؟

      على هذه الجبهة أن تراجع خطابها بصورة معمّقة حتى لا تكون مجرد صرخة في واد، أو مجرد مبادرة لا مستقبل لها خارج الأطراف التي عارضت الرئيس منذ ظهور مبادرة "مواطنون ضد الانقلاب"

      المزيد
      المزيـد