من واقع المعايشة الإدارية والفنية والمهنية لتك الفترة من تاريخ مصر القريب، وبحكم طبيعة عملي وقتها والاحتكاك اليومي بدهاليز وزارة الصحة، فقد كان واضحا بجلاء مدى التدليس والمداهنة في حوار الدكتور الجبلي، خاصة في مجال خدمات الرعاية الصحية المباشرة، التي تمس صحة وسلامة وحياة المواطنين
من جديد خرجت الأمهات الباكيات يحملن أطفالهن وهم يتضورون جوعا بحثا عن الحليب، في مشهد لا إنساني وغير مبرر، ولكن هذه المرة كان القرار لصالح نمو اقتصاديات القوات المسلجة المصرية
جاء وباء كورونا عام 2020 ليكتشف الجميع مدى فداحة الجريمة التي ارتكبها دكتور الجبلي في إهدار مكانة الخط الأول لمواجهة الأوبئة، وهي مستشفيات الحميات، وكان المشهد الصحي شديد الارتباك في مصر
فاروق يوسف.. الذي لم يعرفه أحد
"الإخوان المسلمون".. ماذا يجري الآن؟ مربع الانتظار (3)