هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إجابة واحدة مجمع عليها... لا... لم يتمكن أي تيار من التيارات التي حملت السلاح في الوطن العربي من عمل أي تغيير يذكر!
قال الرئيس السابق لحزب البناء والتنمية المصري طارق الزمر، إن نظام رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي في حالة خوف ورعب حقيقي من كل معارضيه.
عرضت شبكة تليفزيونية بريطانية في نشرتها الإخبارية الثلاثاء، لقاء مع إعلامي مصري معارض للحكومة المصرية، بعد تقديمه طلبا للجوء إلى بريطانيا منذ 9 أشهر..
بعد إصدار "حزب البناء والتنمية"، الذارع السياسية للجماعة الإسلامية بيانا الأحد، نفى فيه الإنطواء تحت تحالف دعم الشرعية ورفض الانقلاب الذي أسسته الجماعة مع جماعة الإخوان المسلمين قبل 5 سنوات؛ يتساءل البعض حول مدى اعتبار هذا البيان مفارقة من الجماعة الإسلامية للإخوان قبل نهاية الطريق وفض شراكة بدأت بعد ثورة يناير 2011.
المشكلة في مصر تتلخص في عملية سياسية محتقنة، والتوصل لعلاج هذا الاحتقان سيعالج مشكلة الإرهاب بنسبة 99 في المئة، ويسهل بالتالي التعامل مع النسبة المتبقية
يؤسفني أن من بين القوى المدنية من لا يزال الى الآن يتصور أن الأزمة في التقارب مع الإخوان، وأنه إذا استمر في إعلان العداء لهم، فإن هذا يضمن له وضعاً أمناً في مصر، وقد دخل عبد الحليم قنديل السجن، وهو يلعن الإخوان على السبحة، وهو يريد أن يكون "سمير رجب" المرحلة، "كاتب مبارك الأوحد"
وظفت الإمارات ما قامت به من مساندة للنظام الحاكم في الحصول على نصيب جيد من كعكة الاستثمارات الأجنبية بمصر، والحد في نفس الوقت من الاستثمارات القطرية في مصر،
أكد حزب البناء والتنمية (الذراع السياسي للجماعة الإسلامية في مصر) أنه لم يعد عضوا بالتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب أو غيره من التحالفات، نافيا صحة ما تداولته بعض وسائل الإعلام التي قال إنها "دأبت - على خلاف الحقيقة - على نسبة الحزب إلى بعض التكتلات والتحالفات".
الأزمة التي تعيشها مصر حاليا نجمت أساسا عن فشل القوى التي شاركت في صنع ثورة 25 يناير في إقامة نظام أكثر ديمقراطية من النظام القديم الذي نجحت في إسقاط رأسه، لكن جذوره ظلت حية تضرب في أعماق المجتمع، الأمر الذي أدى بدوره إلى إجهاض الثورة في النهاية، واستيلاء نظام أكثر شراسة وعنفا وتضييقا للحريات
انتعشت حركات الإسلام السياسي عقب اندلاع ثورات الربيع العربي، حتى صعدت إلى سدة الحكم في أكثر من دولة، لتتفاجأ بعد ذلك بقوة ما سُمي بـ"الثورات المضادة" التي قادتها الدولة العميقة ودعمتها دول عربية، وسط إقرار غربي، للإطاحة بصعود الإسلام السياسي، ما أدخل هذه الحركات في حالة صدمة وتخبط وانشقاق.
أحداث غزي باركي التي هزت تركيا وكادت أن تطيح بالحكومة التركية قبل أكثر من خمس سنوات؛ ما زالت تداعياتها تتواصل، وتنكشف أسرارها، الأمر الذي دفع "مؤسسة المجتمع المفتوح" التي يملكها رجل الأعمال والمضارب اليهودي الأمريكي الشهير جورج سوروس؛ إلى إنهاء عملياتها في تركيا..
ارتفعت وتيرة أحكام الإعدام بشكل بات ونهائي في أروقة المحاكم المصرية بحق عشرات المعارضين، على خلفية اتهامهم في قضايا "سياسية"، في سابقة في تاريخ القضاء بمصر.
لم يكن حديث رأس النظام في مصر عن ثمن التغيير وكلفته إلا جرعة من عقار الاستقرار القاتل، يجدد إعطاءه من وقت لآخر هو وإعلامه لقتل روح التغيير في الشعب المصري الراغب في ذلك، الذي تدفعه الظروف التي تعيشها بلاده إلى التحرك نحو التغيير.
توقفت الجولات السابقة بعد ضوء أحمر غربي، وخاصة أمريكي، للسيسي، بعدم الاقتراب من الدستور، ولكنها عادت ربما لجس النبض الأمريكي مجددا، بعد صمت الإدارة الأمريكية على عدة خروقات علنية واضحة للدستور، كان أبرزها الإطاحة بوزير الدفاع
هنا تأتي تساؤلات: عن سر التوقيت؟ والدلالات؟
واجهت تغريدة المرشح الرئاسي الأسبق بمصر محمد البرادعي التي دعا فيها للإفراج عن المعتقلين السياسيين بمصر انتقادات واسعة، بسبب تجاهله الإشارة للرئيس محمد مرسي الذي يمضي عامه الخامس في الاعتقال بعد الانقلاب عليه.