هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نداء الخلاص، ليس بيانا يصدره شخص فيرفضه أو يقبله آخرون، لكنه "نداء داخلي" لا مفر منه. ومهما كانت التضحيات صعبة، إلا أن كل عابر نحو هدف في هذه الحياة، عليه أن يقبل التحدي وأن يتخذ القرارات المناسبة ليستمر في رحلته، من دون أن يهلك في "مضيق مسينا"
نحن أمام مشكلة كبيرة، ومن مسؤولية الأمين العام الجديد والأمانة العامة للمؤتمر، وكل من يهمه مستقبل العمل القومي العربي والقومي الإسلامي، والأحزاب العربية، أن يبحث حقيقة هذه المشكلة وكيفية إيجاد الحلول لها للعودة إلى الحضور الفاعل سياسيا وشعبيا وإعلاميا
الأزمة التي تصاعدت بين أنقرة وواشنطن قد تنتهي قريبا، في ظل أنباء تتحدث عن توصل البلدين إلى تفاهمات أولية لتسوية الخلافات. ولكن المتوقع أن تشهد العلاقات التركية الأمريكية أزمات مشابهة في المرحلة المقبلة لوجود تناقضات بين سياسات البلدين ومصالحهما
تعدّ دولة إسرائيل حديثة بقدر ما يعتبر التراث اليهودي قديما. بل يمكن أن يقال إن إسرائيل ما تزال تسعى لبناء دولة. كان ذلك هو الحلم الصهيوني، إلا أن النتيجة كانت نظاما تمييزا عنصريا (أبارتيد). فإسرائيل التي أنشئت عبر احتلال فلسطين ما زالت تشتهر بقوانينها العنصرية.
هذه الأرضية يمكن البناء عليها، للخروج النهائي من منطق أوسلو والسلطوية الحاكمة للعلاقات الفلسطينية نحو استعادة مشروع تحرري أرقي في أفقه وخطابه من أوسلو أو السلطة أو الدولة
كل ذلك يشكل من "رابعة" مدخل تفسير لكل المجازر التي حدثت قبلها وبعدها، ولعربة الترحيلات، والتي نظر أحد ضباطهم ضحاياها كفئران، ونظر عباس كامل، مدير مكتب السيسي آنذاك، إلى هؤلاء كعالم أشياء "الحاجة وثلاثين دول"
التقرير، ومنذ تكون اللجنة بأمر الرئيس ومعه آلة دعائية شرسة تشتغل لصالحه، سيجعل الناس تدخل الانتخابات على قاعدة حداثي ضد "خوانجي"، وليس ليبراليا ضد اشتراكي. لقد حقق التقرير غايته.. لن يسأل أحد الحكومات عن إنجازاتها التنموية، ولذلك لن يكون سعادة السفير الفرنسي إلا فرحا مسرورا بما ينجز
الثمن الذي يمكن أن يقدمه السيسي مقابل صفقته، هو بحث ملف المعتقلين، والعمل على حلحلته ووقف العنت في السجون!
قبل أن نتحدث عن العودة إلى حضن الوطن لا بد من الوقوف على الأطلال.. للنثر أطلال، لكن في سوريا وليس ببرقة ثهمد
رغم وجود عدد من الأسباب الوجيهة المتعلقة بشكل مباشر بالعلاقات التركية - الأمريكية، إلا أنه لا يمكن إغفال العامل "الإسرائيلي" في الأزمات بين أنقرة وواشنطن
حالة من "الهستيريا" تشهدها وسائل الإعلام العربية والفلسطينية، ووسائل التواصل الاجتماعي، اسمها "عهد التميمي"..
?في عام 1220هـ (1805م) بلغت مظالم الجند العثماني وفوضاهم الذروة، وأمام ضعف الوالي العثماني "خورشيد باشا" ومظالمه هو الآخر، تصاعدت الثورة الشعبية الدستورية التي قادها العلماء، فأضرب علماء الأزهر وطلابه عن حلقات الدرس، وماجت القاهرة بالمظاهرات التي قصدت منازل العلماء
تقلصت سيطرة المعارضة السورية المسلحة في مناطق جغرافية محدودة متاخمة لتركيا في محافظة إدلب، وما يتصل بها من أرياف اللاذقية وحماة وحلب، وباتت رهانات المعارضة السياسية في الحكومة المؤقتة محددة بخيارات تركيا؛ التي بدورها أصبحت محاصرة بضغوطات أمريكية أوروبية
ما هي هذه الحداثة التي حولها البعض الى معبد، ونصّبوا أنفسهم حراسا له؟
لهذا لا يتوقف هذا التحالف عن استهداف السلطة الشرعية وإضعافها، والتنكيل بمن يفترض أنهم شركاء مخلصون للتحالف وأعداء حقيقيون للمشروع السياسي الخطير الذي تمثله مليشيا الحوثي